الصفحه ٤٢٢ :
والميِّتون
فضيحةٌ للغابرِ
وأخرجه محبّ الدين
الطبري في الرياض (١ / ١٦٦) ، والكنجي في الكفاية (ص ٢٧
الصفحه ٤٢٦ :
ذكر ابن حجر في
الصواعق (١) (ص ٨٧) قوله تعالى
: (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى
الصفحه ٤٢٨ :
وللقاضي الخفاجي
الحنفي في شرح الشفا (٣ / ٥٠٠ ـ ٥٠٥) فوائد جمّة حول المسألة ، وذكر مختصر ما
صنّفه
الصفحه ٤٢٩ :
أشار إلى ما ورد
في لفظ بعض رواة حديث الكساء الصحيح المتواتر المتّفق عليه من : أنّه
الصفحه ٤٣٨ :
فما طلَبَ
المبعوثُ أجراً على الهُدى
بتبليغهِ إلاّ
المودّةَ في القربى
وذكر ابن
الصفحه ٤٤٩ : عبد الرزاق عن معمر عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عبّاس والخطيب بإسناده
في تاريخه (٤ / ١٩٥) عن ابن
الصفحه ٤٥٠ :
الله وأنَّ محمداً رسول الله ، فمن أسلم زوجُها استمرّت معه وإلاّ تزوّجت غيره.
مرَّ بيان ما في
بقيّة
الصفحه ٤٥٣ :
وقوله يمدح به
أمير المؤمنين :
وكم غمرةٍ
للموتِ في الله خاضَها
ولُجّةِ بحرٍ
الصفحه ٤٧٨ : المأمون
بقصيدة سينيّة ، فلمّا انتهى إلى قوله :
إقدام عمروٍ في
سماحة حاتمٍ
في حِلْمِ
الصفحه ٤٨٤ :
٩ ـ أحمد بن عبيد
الله القطربلي المعروف بالفريد ، صنّف في أخطاء أبي تمام في الإسلام وغيره.
١٠
الصفحه ٤٨٧ :
الجواد قد يكبو :
لا ينقضي العجب
وكيف ينقضي من مِثل أبي تمام العريق في المذهب والعارف بنواميسه
الصفحه ٤٩٩ :
٢ ـ قال أبو إسحاق
القيرواني الحصري المتوفّى سنة (٤١٣) في زهر الآداب (١) (١ / ٨٦) : كان
دعبل
الصفحه ٥١٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى اليمن كما في رجال الشيخ. وكانوا هم وأخوهم عثمان من
فرسان مولانا أمير
الصفحه ٥١٧ :
نفديه بالأمّ
ولا نُبقي أبا
وقول الشنّي (٢) في أبيات له :
فإن يكُ أهلُ
الشامِ أوْدَوا
الصفحه ٥٢١ : ، فكانوا قد عرفوه وألِفُوه لكثرة أسفاره وكانوا يواصلونه ويَصِلونه ،
وأنشد دعبل لنفسه في بعض أسفاره