الصفحه ١٤٦ :
أو مدّة غير
محدودة ، وقد كان أبوه دفعه إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ليخدمه ، كما في أسد
الصفحه ١٩١ : إليكما نظراً
شديداً ، ثمّ رآكما اليوم الثاني واليوم الثالث ، كلّ ذلك يديم النظر إليكما ،
فقال في اليوم
الصفحه ٢٦٠ :
عليٌّ هزّم
الأبطالَ لمّا
رأوا في كفِّهِ
بَرْقَ الحُسامِ
ما يتبع
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في النوم فقال : أنشدني قصيدة أبيك العينيّة ، فلمّا وصل
إلى قوله :
ويوم الدوح دَوح
غدير خمِ
الصفحه ٢٩٦ : كمثل الساعة لا تأتيكم إلاّ
بغتة».
وناهيك به فضلاً
دعاء الإمام الصادق عليهالسلام له في مواقفه
الصفحه ٣٤٧ :
قال : قام عليُّ
بن أبي طالب رضى الله عنه فتطهّر للصلاة ، ثمَّ نزع خُفّه فانساب فيه أفعى ، فلمّا
الصفحه ٣٤٨ :
عن (٧٠) عاماً ،
كان راوية شعره كما في الأغاني (١) ، وفهرست الكشّي (٢) (ص ٢٠٥).
٢ ـ إسماعيل بن
الصفحه ٣٥٠ : الحنفيَّة وغيبته ، وله في ذلك شعر
، ثمَّ أدركته سعادة ببركة الإمام الصادق عليهالسلام وشاهد منه حُجَجَه
الصفحه ٣٥١ :
ويثبت مهما شاء
ربِّي بأمره
ويمحو ويقضي في
الأمور ويقدرُ
٢ ـ كلمة الصدوق : قال في
الصفحه ٣٦٧ : سوّار : هذا والله يا أمير المؤمنين يُعطيك بلسانه
ما ليس في قلبه ، والله إنَّ القوم الذين يدين بحبِّهم
الصفحه ٣٧٤ : نواعمُ لا
ترى في مثلها
أمثالهنَّ من
الصيانة أربعُ
فَعَرِينَ بعد
تألُّفٍ
الصفحه ٣٩٥ : أعلم شابّا في
العرب جاء قومه بأفضل ممّا قد جئتكم به ، إنّي قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وقد
أمرني
الصفحه ٤١٥ :
زِلتُ أنشِدُه ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار. الحديث.
عدّه شيخ الطائفة
في رجاله (١) من أصحاب الإمام
الصفحه ٤٢٣ :
فمن كان له إلى
الله حاجة ، فليسأل بنا أهل البيت».
أخرجه شيخ الإسلام
الحمّوئي في الباب الأوّل من
الصفحه ٤٤٥ :
: يا محمد ، العليُّ الأعلى يقرأ عليك السلام ، وقد جمع الروحانيِّين
والكرّوبيِّين في وادٍ يُقال له