الصفحه ١٨١ : ء ، الدلوّ العظيمة
التي تتّخذ من جلد ثور. وبفتح الراء ، الماء السائل بين البئر والحوض. (لسان العرب
ـ غرب).
الصفحه ٢٠٠ :
مسألة (٣٦)
في إسقاط اللام الفارقة عند أمن اللبس (١)
إذا خففت «إنّ»
فالأكثر في لسان العرب
الصفحه ٣٨٠ : . بيروت ١٤٠٠ ه / ١٩٨٠ م.
ـ «لسان العرب»
لابن منظور ـ ٧١١ ه دار صادر ـ بيروت ١٣٨٨ ه / ١٩٦٨ م.
ـ «لمع
الصفحه ٦ : العرب في لسانها ، ومعرفة أسلوب العرب في كلامها.
ولقد تناولت في
كتابي «الحديث النبوي في النحو العربي
الصفحه ٤٤ : عباس»
: ما أنزل الله ـ تعالى ـ كتابا إلا بالعربية ، ثم ترجم لكل نبي على لسان أمته
الصفحه ٧٤ : واسعا» ، «لقد منعت واسعا. والإجماع
منعقد على جواز شرح الشرع للعجم بلسانهم ، وإذا جاز إبدال العربية
الصفحه ١٢٧ : أجلاف العرب وسفهائهم ، الذين
يبولون على أعقابهم ، وأشعارهم التي فيها الفحش والخنى ، ويتركون الأحاديث
الصفحه ١٢٨ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في حين يستشهدون بكلام أجلاف العرب. كما عارض
المجيزين مطلقا ، دون
الصفحه ٧٧ : ، لظهور الخلل في اللسان بالنسبة لمن
جاء بعدهم ، بخلاف الصحابة ، فهم أرباب اللسان ، وأعلم الخلق بالكلام
الصفحه ٢١ : ،
ملهم الضمير ، متصرف اللسان ، يضعه من الكلام حيث شاء ، لا يستكره في بيانه معنى ،
ولا يندّ في لسانه لفظ
الصفحه ٣٢ : ، فقرأ لهم «الدراورديّ» ، وكان
رديء اللسان يلحن ، فقال أبي : ويحك يا «دراورديّ» أنت كنت إلى إصلاح لسانك
الصفحه ٣٦ : بأذربيجان يأمرنا بأشياء ، ويذكر فيها : تعلموا العربية ، فإنها
تثبّت العقل ، وتزيد في المروءة.
ولله درّ
الصفحه ٣٤٢ : .................................................. ١٧٧
ـ إذا سمعتم عني
الحديث فاعرضوه على أصحاب العربية.............................. ٨٥
ـ أصبح ليل
الصفحه ٩ : قسمين :
القسم الأول :
ما يعتنى ناقله بمعناه دون لفظه ، وهذا لم يقع به استشهاد أهل اللسان.
القسم
الصفحه ١٦ : ـ» (٥)
وقال «القاضي
أبو الفضل عياض» ـ ٥٤٤ ه : «وأما فصاحة اللسان ، وبلاغة القول ، فقد كان