الصفحه ١١٧ : بالطبع ، ولا
يعلمون لسان العرب بصناعة النحو ، فوقع اللّحن في كلامهم وهم لا يعلمون ، وقد وقع
في كلامهم
الصفحه ١٢٠ :
أجازوا ذلك.
«لسان العرب» (بعض ـ كلّ) وقال الإمام «أبو
نزار ، الحسن بن أبي الحسن» النحوي ، في كتابه
الصفحه ١١٥ : الكلية في لسان العرب. وما رأيت أحدا من المتقدمين والمتأخرين سلك
هذه الطريقة غيره ، (٣) على أن الواضعين
الصفحه ٢٨ : تفهمها
فمن جهة لسان العرب يفهم ، ولا سبيل إلى تطلب فهمها من غير هذه الجهة
الصفحه ٢٢٠ : فيه ، منع من ذلك
البصريون ، وأثبته الكوفيون ، وهو الصحيح ، وقد كثر ذلك في لسان العرب ، نثرها
ونظمها
الصفحه ٨ : ، لأن كثيرا من الرواة كانوا غير عرب ، ولا يعلمون لسان العرب
بصناعة النحو.
ونحن نحمّل
مسؤولية هذا الرفض
الصفحه ١٣٦ : (١).
__________________
(١) انظر «لسان العرب»
(حجج) ٢ : ٢٢٨ ، و «معجم مقاييس اللغة» ٢ : ٣٠ و «الرواية والاستشهاد باللغة» ١٠١.
الصفحه ٢٩ : إتقان معرفته لكل أحد
ينطق باللسان العربي ، ليأمن معرّة اللحن» (٣).
ولهذا «قالوا :
إن الأئمة من السلف
الصفحه ١٠٥ : ، مقدّما في العروض. قال في «البدر السافر» : برع
في لسان العرب ، حتى لم يبق فيه من يفوقه أو يدانيه. توفي سنة
الصفحه ١٠٦ : في
لسان العرب ، ولا سيما في كتابه «التسهيل» إكثارا
__________________
(١) «تحرير الرواية
في تقرير
الصفحه ١١٨ :
كثيرا في الأحاديث ، لأن كثيرا من الرواة كانوا غير عرب بالطبع ، ولا يعلمون لسان
العرب بصناعة النحو ، فوقع
الصفحه ١٦٥ : ؛ إذ لم يثبت ذلك من لسان العرب.
وقال «السهيلي»
في «أماليه» ٧٣ :
وأما «تهراق
الدماء» فإن «الدما
الصفحه ٦٤ : من الإعراب. وقد ورد في «لسان العرب» (مادة
: نفس) ٦ : ٢٣٦ ما يجيز ذلك ، وهذا نصه : «ونفس الشيء : ذاته
الصفحه ٧٥ : أنباء ما قد سبق قصصا كرر ذكر
بعضها في مواضع بألفاظ مختلفة ، والمعنى واحد ، ونقلها من ألسنتهم إلى اللسان
الصفحه ١٦٣ : » (١).
__________________
(١) نسب «ابن منظور»
في «لسان العرب» (نمط) هذا الحديث لـ «عليّ» ـ كرم الله وجهه ـ والمعنى الذي أراد «علي