الصفحه ٥٠٨ : ء قبله تقول : رويد زيدا فتعديه فأما قولك : رويدك زيدا ، فإن الكاف
زائدة للمخاطبة وليست باسم وإنما هي
الصفحه ١٣٩ :
ومن جعل : رويد مصدرا قال : رويدك نفسك إن حمله على الكاف ، وإن حمله على
المضمر في النية رفع.
قال
الصفحه ٤٧٧ : ، ومن صرف وكسر جعل (سبأ) اسما لرجل ، أو لحي.
قرأ الكسائي : لسبأ في مسكنهم بكسر
الكاف.
وقرأ حفص
الصفحه ٤٨٥ : ومما يحكى : كذا وكأي
و (ذلك) يحكى ؛ لأن الكاف للخطاب وهذا وهؤلاء يحكيان ؛ لأن ها دخلت على ذا وأولا
الصفحه ٢٠ : بإطلاق هذا القول فلذلك اشترطنا
ما ذكرناه.
فإن قلت : من
أين لنا اشتراط ذلك واللفظ وحده كاف في ذلك ؛ لأن
الصفحه ٥١ : الكافية من ذلك عفتان وهو القوي الجافي ، فهذه الألفاظ
الخمسة على صيغة واحدة في
الصفحه ٦١ : رب اللام كي واو وتا
والكاف والباء ولعل ومتى
قال ابن عقيل : هذه الحروف
الصفحه ١٢٥ : مُنَجُّوكَ
وَأَهْلَكَ) [العنكبوت : ٣٣] كأنه قال : منجون أهلك ولم تعطف على الكاف والمجرورة.
واعلم أن اسم
الصفحه ١٣٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : أعجب
ركوبك الدابة زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
الصفحه ١٣٦ : في أخوات إليّ ؛ لأن هذا الباب
إنما وضع في الأمر مع المخاطب وما أضيف فيه فإنما يضاف إلى كاف علامة
الصفحه ١٤٦ : وكذلك كل اسم علم يجري
مجرى عبد الله وتقول : هذا أخوك فهذا معرفة وأخوك فهذا معرفة بالإضافة إلى الكاف
الصفحه ١٦٦ : زيدا فالكاف في قولك : (ركوبك) مخفوضة بالإضافة
وموضعها رفع والتقدير : أعجب زيدا أن ركبت الدابة فالمصدر
الصفحه ١٩٣ :
ممدودة ومتى في معنى وسط والباء الزائدة والكاف الزائدة وحول وحوالي وأجل
وإجل وإجلى مقصور وجلل وجلال
الصفحه ٢٠٥ : الكاف في عملك وهي مضاف إليه.
(ج) أن تتقدّم عليه وجوبا كما إذا كان صاحبها محصورا فيه نحو" ما حضر
مسرعا
الصفحه ٢١٧ : : معناها
التشبيه إنما هي الكاف التي تكون للتشبيه دخلت على (أن).
وجميع هذه
الحروف مبنية على الفتح مشبهة