الصفحه ٥٠٣ : . والكثب ، بفتح الكاف والمثلثة :
القرب وأراد القريب ، وهو صفة الشمال.
وأم أوعال ، قال البكري : على لفظ
الصفحه ٣٨٨ : ، لدخول اللام في الخبر ومثله : " والله يعلم إنك
لرسوله".
والرواية فيه فتح أن ، نقله ابن عصفور
في كتاب
الصفحه ٣٩٤ :
فالكاف هي
الفاعلة فإنق قال قائل : إنما هي نعت قيل له : إنما يخلف الاسم ويقوم مقامه ما كان
اسما
الصفحه ٥٠٩ : اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) [الحاقة : ١٩] وللمؤنث هاء بلا ياء مثل هاك والتثنية هاؤما مثل المذكرين
وهاؤن تقوم
الصفحه ٣٩٢ :
فإضافته مثل
إلى الكاف يدل على أنه قدرها اسما ، وهذا إنما جاء على ضرورة الشاعر.
وذكر سيبويه :
أنه
الصفحه ٥٠٦ : أدخلوا كاف المخاطبة
فأول كلامهم لما يشار إليه وآخره للمخاطب والكاف هاهنا حرف جيء به للخطاب وليس
باسم
الصفحه ١٣٨ : يلحق فيه الكاف تجري هذا المجرى وكذلك الأسماء التي للفعل جمعا إلا أن هلم
إذا لحقتها (لك) ، فإن شئت حملت
الصفحه ٣٦٠ : .
لأن الكاف ليست
باسم وفيه معنى التعجب كما قال : تالله رجلا ، وسبحان الله رجلا ، إنما أراد :
تالله ما
الصفحه ٣٩١ :
وأما كاف
التشبيه فقولك : أنت كزيد ومعناها معنى : مثل وسيبويه يذهب إلى أنها حرف.
وكذلك البصريون
الصفحه ١٤٣ : إليهن.
فأما المكني :
فنحو قولك : هو وأنت وإياك والهاء في (غلامه وضربته) والكاف في غلامك وضربك والتا
الصفحه ٢٥٦ : الله عنه ، وذلك حق كما أنك هاهنا فزعم أنّ العاملة في (أنّ)
الكاف وما لغو إلا أن (ما) لا تحذف من هاهنا
الصفحه ٣٥٩ : (١)
__________________
(١) على أنّ"
زائرا" قيل منصوب على تقدير فعل ، أي : لا أرى كعشية اليوم زائرا. وإنما لم
يجعل الكاف اسما
الصفحه ٤٩٤ : وللمجرور علامته ياء بغير نون نحو : مررت بي وغلامي وهذه الياء تفتح
وتسكن فمن فتح جعلها كالكاف أختها ومن أسكن
الصفحه ٤٩٨ : جعلت الكاف مفعولا وتقول فيما
يجري من الأسماء مجرى الفعل : عليكه ورويده وعليكني ولا تقول : عليك إياي
الصفحه ٤٩٩ :
أنتهى.
قال الأعلم : الشاهد في وضع إيانا موضع
الضمير المتصل في نقتلنا ، وفي وضع إياك موضع الكاف ضرورة