الصفحه ٢١ : إليه
زرافات ووحدانا
يعلم أن
الزرافات بمعنى الجماعات.
وقال عبد
اللطيف البغدادي في شرح الخطب
الصفحه ٥١٥ : ، وتناولته من أعلاه ، ولم تمعن في
شربه. انتهى.
وقال الجواليقي في شرح أبيات أدب الكاتب
: يصف إبلا تشرب من ما
الصفحه ٣٧٨ : هاهنا كحرف من حروف الابتداء.
وقال الأندلسي في شرح المفصل : يقع
بعدها الجملة الفعلية والاسمية. وتسمى
الصفحه ٥٢٣ : مِنَ الضَّالِّينَ".
والمشهور أنها في مثله للجواب والجزاء. وعليه مشى المرزوقي في شرح الهذليين قال :
رواه
الصفحه ٣٩٣ : : إني أقسم بالله الذي تسرع الإبل
إلى بيته ، ويساق إليه الهدي.
والخطيب التبريزي لم يأت في شرح هذا
البيت
الصفحه ١٩ : في" شرح منهاج البيضاوي" : الوضع عبارة عن تخصيص الشيء بالشيء
بحيث إذا أطلق الأوّل فهم منه الثاني
الصفحه ٦٤ : حديث عنه ولم تذكر من فعل به فقام مقام الفاعل.
والخامس : مشبه
بالفاعل في اللفظ.
شرح الأول : وهو
الصفحه ٥٣٠ :
هذه توابع الأسماء في إعرابها..................................................... ٤٠٦
شرح الأول
الصفحه ٧٢ : يحذف إلا في
الضرورة. انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ٣٩١.
الصفحه ٤٠٩ : معنى (الذي).
شرح الأول :
وهو ما كان حلية للموصوف تكون فيه أو في شيء من سببه نحو الحلية :
الصفحه ٨٢ : أنبأ ونبّأ وأخبر وخبّر وحدّث تقول أنبأت زيدا عمرا فاضلا بمعنى
أعلمته وكذلك تفعل في البواقي. انظر شرح
الصفحه ٢٨٢ : بلا تاء في
التذكير وبتاء في التأنيث. انظر شرح ابن عقيل على الألفية ٤ / ٧٤.
الصفحه ٤١٨ : .
واعلم أن ما
جرى نعتا على النكرة فإنه منصوب في المعرفة على الحال ، وذلك قولك :مررت بزيد حسنا
أبوه ومررت
الصفحه ١٧٥ :
كأنك قلت : ظن
رجل مظنون عمرا زيدا فترفع (مظنون) بأنه قام مقام الفاعل وفيه ضمير رجل والضمير
مرتفع
الصفحه ٥٢٦ : ء المرتفعة............................................................. ٦٤
شرح الأول : وهو المبتدأ