الصفحه ٣٨٤ :
رفع ، فاعل ، و (كما) حرف خطاب مبنى ، لا محل له من الإعراب. (الكتاب)
مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه
الصفحه ٣٠ : الجر الاستغراقىّ (من).
ومن مجىء الحال
من صاحبها النكرة قوله تعالى : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٧٩ : ، وشبه الجملة متعلقة
باصدع. (ما) حرف نفى مبنى ، لا محل له من الإعراب. (عليك) جار ومجرور مبنيان وشبه
الصفحه ٢٣٨ :
الاستثناء.
ـ وكذلك القول : ما رأيت أحدا يقول ذلك إلا
محمود. ينصب من وجهين ، ويرفع من وجه واحد.
إعراب
الصفحه ٢٣٩ : ينصبان ، نحو : قرأت جميع الصفحات
غير ثلاث ، أو سوى ثلاث.
ـ المستثنى فى الاستثناء المنقطع الموجب الذى
الصفحه ٢٩٢ : إلى أبوّته.
فلتلحظ كيف
يتفق التوجه الإعرابىّ مع التوجّه المعنوىّ ، مع الخلاف فى العلامة الإعرابية أو
الصفحه ٣٢ : : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها)(١).
[البقرة ٢٥٩].
حيث الجملة
الصفحه ٢٠٢ : ؛ لأن الاستثناء
متفرغ.
ـ فى قوله تعالى : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٢٠٤ :
الاستثناء مفرغ
، فتكون الجملة (وَأَهْلُها ظالِمُونَ) فى محلّ نصب على الحالية من (القرى
الصفحه ٣٥٥ : شفاعتهم).
أما قوله تعالى
: (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ
الصفحه ١٠٩ : مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) [الإسراء : ٨٢](٤). بنصب (شفاء ورحمة) فى قرا
الصفحه ٣٠١ : يفسره
المذكور ، ويجعل (ماء) منصوبا بالمحذوف.
ومثل السابق
قول الشاعر نفسه :
إذا المرء
عينا قرّ
الصفحه ١٢٢ :
دعوت الله سميعا ، حيث (سميعا) حال منصوبة من لفظ الجلالة تعالى ، وهى
مبينة للهيئة أثناء الدعا
الصفحه ٦٦ : : أولهما عاطف ، والآخر شبيه بالعاطف ، ذلك نحو قوله تعالى : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
فَجاءَها
الصفحه ١٥٥ : / شرح عيون الإعراب ١٧٤ / المفصل ٦٧ / المقتصد فى شرح
الإيضاح ٢ ـ ٦٩٩ / شرح الكافية ١ ـ ٢٢٤ / شرح المفصل