الصفحه ٦١ : (٢) ، والأولى أن نقدّم ما صحّ من القصّة ثم نرجع إلى شرح
الآية.
والّذي صحّ منها
أنّ المرأة هي زينب بنت جحش ابنة
الصفحه ٥٧ : (١) في شرح قصّة يوسف ـ عليهالسلام ـ مع أنّ الهمّ في اللّسان : هو الخاطر الأوّل (٢) ، فإذا تمادى سمّي
الصفحه ٦٧ : صحّ في قوله : (أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ) فقد يقع من باب ترك الأولى من المباحات كما تقدّم ، وذلك
أنّ
الصفحه ٤٣ : بالتّحريض على تركها ، وتأكيد الوعيد على فعل بعضها دون
بعض.
والثالثة
: شرح هذه الأقوال
وما يضاهيها من القصص
الصفحه ٨٨ : البيت
للمتنبّي ، من آخر قصيدة له في سيف الدولة الحمداني (شرح الواحدي ٤٩٤) ، أنشدها
أبو الطيب يعتذر مما
الصفحه ٦ :
الموضوع
الصفحة
ـ شرح قصة آدم عليهالسلام
الصفحه ٥ : عليهالسلام...................................................... ٤٦
ـ شرح قصة سليمان عليهالسلام
الصفحه ١٢٧ :
شرح قصة يونس (١)
عليهالسلام
في قوله تعالى : (وَذَا
النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ
الصفحه ٧٧ :
شرح قصة آدم (١)
عليهالسلام
في أكله من
الشّجرة بعد ما نهي عنها.
اختلف النّاس في
هذه القصّة
الصفحه ٨٩ :
شرح قصّة نوح (١) عليهالسلام
في محاورته مع
ابنه الكافر وسؤاله ربّه في أمره. وكذلك في دعائه على
الصفحه ٩٧ :
شرح قصّة إبراهيم (١)
عليهالسلام
بما تقتضيه الآيات الثّلاث
إحداها
: في استدلاله بالثّلاثة
الصفحه ١١٤ :
شرح قصة عزير
عليهالسلام (١)
في الآية التي
وردت في إماتته وإحيائه.
قال تعالى : (أَوْ
الصفحه ١٢١ :
شرح قصّة موسى
عليهالسلام (١)
في الآية المتضمنة
قتل الكافر.
قال تعالى : (وَدَخَلَ
الصفحه ١٣٣ :
شرح قصة أيوب (١)
عليهالسلام
في قوله تعالى : (وَاذْكُرْ
عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ
الصفحه ٣٣ : .
أمّا
بعد : فإنّني قد استخرت
الله تعالى في إملاء شرح بعض آيات رغب في إملائها بعض المحتاطين على الدّين