الصفحه ١٢٢ : يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ) [المؤمنون : ٢٣ / ١٠١].
وقال تعالى : (يَوْمَ
يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم لمّا خاطبه الملك في أوّل مرة كاد أن يتردّى من حالق الجبل
خيفة من فجأة الملك وفجأة الخطاب
الصفحه ١٥٦ :
واجتهد فيمن تأخذ
عنه دينك ، وجنّب الجهّال مرّة ، وجنّب وعّاظنا ومريدينا في هذا الزمان المنكوب
الصفحه ١٦ : فيها المرء عن جهل أو عن نفاق حين يقصد
إلى أقوال وأفعال للأنبياء قد يتخيلها مثالب في حقّهم ، فإذا فعل
الصفحه ٣٨ : الغزو ، وأرسل إلى صاحب الجيش أن يغزيه ويقدّمه للقتال في كلّ مأزق. ففعل صاحب
الجيش به ذلك مرّات حتى قتل
الصفحه ٦٣ :
جاء في الأثر :
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ برجل ينشد : (١)
أقبلت فلاح لها
الصفحه ٨١ : يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ
الصفحه ٨٧ : هذه القصّة ، فإنهم يغتابونه في اقتفاء
ما ليس لهم به علم ، وكفى بالمرء عقوقا أن ينتهك عرض أبيه.
الصفحه ٩٢ : ، وهو يقول مع ذلك ، ربّ
اهد قومي فإنّهم لا يعلمون. فبينا هو ساجد يوما إذ مرّ به رجل من كفّار قومه وعلى
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوسلم صغيرا مع عمّه أبي طالب إلى الشام ، أنّه لما مرّ بصومعة
بحيرا الرّاهب (١) نزل إليه في حديث يطول
الصفحه ١٠٤ :
فصل
[الجواب عن «الكذبات» الثّلاث]
فإن
قالوا : فإذا زعمت أنه قال
لقومه هذا ، يعني ثلاث مرات
الصفحه ١٢١ : .
فإنّ هذه هي حميّة
الجاهليّة ، وإنما مرّ موسى عليهالسلام برجلين يقتتلان أحدهما يعرفه مؤمنا والآخر يعرفه
الصفحه ١٣٤ : يكون
ذلك الملك لم يكن من أمّته ، ولا أرسل إليه ، فلم يغيّر عليه ، إذ لا يلزمه ذلك.
كما مرّ موسى
الصفحه ١٤٩ : )
: (إنّ وكزه كان على وجه الدفع لمّا أراد مخاصمته ولم يظن أنه يؤدّي إلى قتله وذلك
كالمرء يؤدب ولده استصلاحا
الصفحه ١٥٩ : العصابة من أمّته ، والنبيّ معه النّفر من أمّته ، والنبي معه الرجل
من أمته ، والنبيّ ما معه أحد ، حتى مرّ