الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام مع هذه المرّات؟ وتصوّر المسألة مبنيّ على ما جاء من أنّ
موسى عليهالسلام في السّادسة وإبراهيم
الصفحه ١٦٢ :
دليل على تأكيد كرامة هذا الراجع في طلب الحاجة الأخرى.
فأعجب بها كرامة
إذ رجع تسع مرّات فأسعفه الملك
الصفحه ١٥٧ : :
لم اختصّ نبيّنا عليهالسلام موسى عليهالسلام بخبر الصّلاة وتفاوض معه فيها وهو في السّادسة ، وقد مرّ
الصفحه ٧ : من شخصيّات القرن السّادس الهجري (إذ كانت وفاته صدر القرن السّابع) ، كان
مرموقا منظورا إليه في عصره
الصفحه ٩ : المرّاكشي أن يكون ترجم له في الجزء السّابع من كتابه (الذّيل والتكملة)
ولكنّ هذا الجزء ـ إلى الآن ـ في الكتب
الصفحه ٢٤ :
والناسخ : أحد
علماء القرن السابع الهجري ، هو شمس الدّين أبو إبراهيم إسحاق بن ملكويه بن أبي
الفيّاض
الصفحه ١٠١ : بما يصعب عليه أداؤه.
(٢) ينظر ما قاله
المفسّرون من وجوه ، لخّص أكثرها القرطبي في الجزء السّابع
الصفحه ١٣٩ : بشاهد القرآن ، والصّدّيق أشفق
على خلق الله مما هو على نفسه.
السابع
: فيما يكون عذرها
إذا اعترضت
الصفحه ١٤١ :
السادس
: أنّه لمّا كلّمها
الوليد استبشرت بأنه سيقيم حجّتها عند قومها كالّذي فعل.
السّابع
: وهي
الصفحه ١٤٢ : بتلك.
السابع
: أن هزّتها فتساقطت
، ومعلوم أن هزّ مثلها على ما هي عليه من ضعفها ونفاسها لسوق النّخل لا
الصفحه ١٦٦ : رحمهالله
: «أقول إيضاح هذا المقام يحتاج إلى بسط كلام ، وذلك أنّه قد مرّ من قبل أن رأس
معترك العمر هو سبعون
الصفحه ٩٧ : ١ / ٢٣٣ و ٧ / ١٥٨ و ١٧ / ٢٨ ، وتفسير القرطبي ٣ / ٢٩٧ و ٧
/ ٢١ و ١١ / ٢٩٩.
(٢) أي تأتي مرّة بعد
مرّة
الصفحه ١٠٧ : أنّه قال (١) : «بينما إبراهيم عليهالسلام يمشي على ساحل البحر إذ مرّ بدابّة بعضها ـ في البرّ
وبعضها في
الصفحه ١١٢ : تجتمع كما كانت أوّل مرّة لا يشذّ منها شيء عن صاحبه. وهو كان
مطلوبه عند ما رأى الدّابة تتبدّد أجزاؤها في
الصفحه ١١٤ :
كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٢).
إلى قوله تعالى : (أَعْلَمُ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ