الصفحه ٨١ :
جهة التّعجيز (كُونُوا
حِجارَةً أَوْ حَدِيداً) [الإسراء : ١٧ /
٥٠]. إلى غير ذلك من أنواع الأوامر
الصفحه ١٦١ :
قال عليهالسلام (١) : «إن الله يقول : ما تقرّب إليّ عبدي بمثل أداء ما افترضت
عليه». فما كانت الطّاعة
الصفحه ١٣٨ :
: وهو أشدّ عليها من
كلّ ما وقع ، وهو ما يصمها النّاس به من الملامة والأذيّة وإقامة الحدّ عليها وهي
بريئة
الصفحه ١٦٢ :
دليل على تأكيد كرامة هذا الراجع في طلب الحاجة الأخرى.
فأعجب بها كرامة
إذ رجع تسع مرّات فأسعفه الملك
الصفحه ١١٢ : تجتمع كما كانت أوّل مرّة لا يشذّ منها شيء عن صاحبه. وهو كان
مطلوبه عند ما رأى الدّابة تتبدّد أجزاؤها في
الصفحه ١٥٦ : المنكوس
ألف ألف مرة! فإنهم أضرّ على دينك من الأفاعي الصّفر (١) ، لا سيما في هذا العويلم (٢) المتهافت
الصفحه ٩٧ : صغيرا إلى مغارة خوفا من النّمرود
، فإنّه كان يذبح أبناء العماليق ويستحيي نساءهم ، خيفة على خراب ملكه على
الصفحه ١٠٧ :
تفاصيل أحواله أي
يظهر له. ويعضد هذا الخبر ما ذكرناه من أنه قال في الكواكب ما لم يعتقده دينا كما
الصفحه ١٢٢ :
المؤمنون.
وقال تعالى : (وَنَزَعْنا
ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ
الصفحه ١٥٧ : أوحى ؛ ففرض عليّ خمسين صلاة في كلّ يوم وليلة.
فنزلت إلى موسى صلىاللهعليهوسلم فقال : ما فرض ربّك
الصفحه ١٤٩ : (٤) ، وقد أقمنا الدّليل على عصمتهم من الصّغائر بما فيه مقنع
فيما تقدّم.
فأمّا جملة ما
ارتكبوه منها ففي
الصفحه ١٦٣ : مرّات ، ثم إلى منزله الذي خرج منه أوّل اللّيل قبل
الفجر ، وهذه المسافات كيف ما قدّرت أبعادها فهو أمر لا
الصفحه ٣٨ : وبشاعة ممّا سواها من الأقوال في كتب القصص والتّواريخ ، وبعض
التّفاسير الفاسدة!
فصل
[ما يعول عليه في
الصفحه ٩٨ : : ما بالك؟ فقال : رأيت شخصا أشار إليّ أن استتر. وكان ذلك
الشّخص الملك. فهذا صغير ينبّهه الملك على أدب
الصفحه ١٥٩ : التّخصيص بالانحياش والمفاوضة إلى موسى عليهالسلام.
وأما فوائد فرض
الصلاة في ذلك المقام فلنذكر منها ما منّ