الصفحه ١١٥ : الحاسمة (٣) لأصل الإيمان.
ومنهم من قال :
إنّه ما مات عزير ولكن غشي عليه ، بدليل أنّه لو مات لم يحي بعد
الصفحه ١٥ : : هذا أمر ما سلم منه عظماء المرسلين فكيف نحن؟ فلا يزال يهوّن عليها ما كان
يصعب من قبل!!».
ولم يصرّح
الصفحه ١٣ : معاصرين لا تقلّل من شأنه أو أهميته في
علماء زمانه. وما ندري أهو سوء حظّ أصابه ، أم تعتيم جرى على اسمه
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) قول المؤلّف ـ رحمهالله ـ : (وقد وقعوا في
ما ذكرناه وفيما هو أشدّ منه) إشارة إلى مجريات كانت في زمانه
الصفحه ١٧٥ :
فتّش من فرحته
منزلك
وحلّ ما أخفيت
من عقدة
كنت بخيلا أن
يراها ملك
الصفحه ٦٤ : فغشي عليه فهذا أظرف منه ، إلى غير ذلك.
وجاء في الأثر :
أنّ عليا ـ كرّم الله وجهه ـ كانت له جارية
الصفحه ٣٥ : والمراودة ، وقصّة نبيّنا عليه
الصلاة والسّلام مع زيد بن حارثة وزينب بنت جحش بن أميّة ، فيتأوّلونها تأويل من
الصفحه ٢٤ : بتعليق لطيف من أحد مالكي النسخة على الورقة (٦١ / ب) ،
والمعلّق أحد علماء زمانه في القرنين العاشر والحادي
الصفحه ١٢٩ : يبلّغ نبيّ الرسالة إلى قومه لعذّب بعذاب قومه
أجمعين» ، ـ نقل على المعنى ـ وإنّما كانت لقومه لما نال منهم
الصفحه ٥٦ :
قال تعالى بعد ما
ذكر الحكم والعلم : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ) [يوسف
الصفحه ١٤ : بالتنبيه على أخطاء وهفوات ومسامحات وتجاوزات صدرت في زمانه عن نفر من
الوعّاظ والقصّاصين اتّسم بعضهم بالجهل
الصفحه ١٤٤ : ، ولمس الطعام فنما وزيد فيه ، وتفل في بئر
فعذبت وكثر ماؤها ، وتفل في عين عليّ كرم الله وجهه فبرأت من دا
الصفحه ١٦٦ : رحمهالله
: «أقول إيضاح هذا المقام يحتاج إلى بسط كلام ، وذلك أنّه قد مرّ من قبل أن رأس
معترك العمر هو سبعون
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام مع هذه المرّات؟ وتصوّر المسألة مبنيّ على ما جاء من أنّ
موسى عليهالسلام في السّادسة وإبراهيم
الصفحه ١٦٧ :
اللّفظ المفروض فهو ثلاث : أم القرآن وتكبيرة الإحرام والسّلام ، على ما صح في
المذهب من غير خلاف من خالف في