الصفحه ١٠٥ : مع قوله في الصّنم على وجه واحد من إقامة
الحجّة على مذهب الخصم ، ومقابلة الفاسد بالفاسد ، صارت
الصفحه ١٦٧ :
اللّفظ المفروض فهو ثلاث : أم القرآن وتكبيرة الإحرام والسّلام ، على ما صح في
المذهب من غير خلاف من خالف في
الصفحه ١٠٠ : . وهي الآن في تركية على حدود الشام. ومراد المؤلّف ـ رحمهالله ـ الإشارة إلى مذهب
اشتهر به أهل هذه
الصفحه ٤٢ :
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) ، (وَقَلِيلٌ ما هُمْ). وهي بحمد الله
تخرّج له على مذهب أهل الحقّ ، بأجمل ما ينبغي له
الصفحه ٤٣ : الموعود بها على مذهب من قال بتنزيه الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ عن الصّغائر ، وأنّهم لا يواقعون صغيرة من
الصفحه ١١٣ : بلا رءوس ولا عيون ولا آذان.
وهذا هو مذهب أهل الحقّ أنه ليس للإدراكات شرط في المحلّ سوى الحياة.
وأما
الصفحه ٤٠ : والجمع
والذكر والأنثى لأنّه مصدر خصمته خصما ، كأنك قلت ذو خصم.
وفي اللسان أيضا (ض ي ف) : والضّيف
الصفحه ١٧١ : ..» إلى قوله :
«كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة. ومن لم يأت بهنّ فليس له عند الله عهد» (١) الحديث
الصفحه ١٠٢ :
الكوكب عند
الطّلوع ونفيتها عند الغروب فالكوكب يسري على ما هو به ، وإنّما غاب عنك وسيطلع
غدا ويظهر
الصفحه ١٣٩ : ، وأنكر عليها ما جاءت به.
فهذه سبع قوابض لو
سلّط أحدها على جبل لتصدّع! ويكفيك قولها عند ذلك : (يا
الصفحه ١٣٧ :
وهنا نكتة شريفة
يجب الاعتبار بها في قصّة مريم عليهاالسلام عند هزّ الجذع ، وهي معضودة بقصّة أيّوب
الصفحه ٤٩ :
إنّه سباها عنفا.
وكان لها جمال بارع فكان يحبّها ويقدّمها على جميع نسائه ، وكانت عند أبيها تعبد
الصفحه ٧٨ : يكن عند ما أكل من الشّجرة نبيّا ، والعصمة لا تشترط
للنبيّ إلا بعد ثبوت النبوّة له. فمن النّاس من ذكر
الصفحه ٨٢ : السّديد في قصّة آدم عليهالسلام]
فإن
قيل : فإذا كان ذلك كما
زعمتم ، فما المختار عند أهل الحقّ في هذه
الصفحه ١١٢ : تجتمع كما كانت أوّل مرّة لا يشذّ منها شيء عن صاحبه. وهو كان
مطلوبه عند ما رأى الدّابة تتبدّد أجزاؤها في