الصفحه ٨١ :
الْعَلَقَةَ مُضْغَةً)
وذهب الجرمي إلى أنها للترتيب إلا في الأماكن والمطر ، فلا ترتيب ، تقول : «عفا
مكان كذا
الصفحه ٨٩ : العنان لا يخضبه الدم إلا بعد سيلان شديد وجري عام
، وإذا أضرب عن الأول بـ «بل» أوجب الخضاب للعنان ، فذلك
الصفحه ٩١ : والنفي (٤).
ومنه : «لا»
ولا تكون عاطفة إلا إذا تقدّمها نداء ، نحو «يابن أخي لا ابن عمّي» (٥) ، أو أمر
الصفحه ٩٢ : .
(٣) وذهب الكوفيون
إلى أن «بل» لا تكون نسقا إلا بعد النفي أو ما جرى مجراه ، ولا تكون نسقا بعد
الإيجاب. قال
الصفحه ١٠٣ : الفعل
تابعا إلّا في عطف النّسق وفي التّوكيد اللّفظيّ ـ كما مرّ ـ وفي البدل ، كـ «من (٥) يصل إلينا يستعن
الصفحه ١١٠ : .
(٢) في الأصل : فيها.
(٣) حيث ذهبوا إلى
منع حذف حرف النداء من اسم الجنس المعين واسم الإشارة إلا في شذوذ
الصفحه ١١١ :
ومن المواضع
الّتي يمتنع حذف حرف النّداء معها : اسم «الله» (١) ، إلّا إذا عوّضت (عنه) (٢) الميم
الصفحه ١١٤ : الوجهان إذا
كان مع «أل» إلا إذا أريد به معين ، أما إذا أريد بالمجموع معين فلا يستحق كل
منهما بناء ، بل
الصفحه ١١٥ : أيضا
: ألا يفصل بين «ابن» وموصوفه ، وأن يكون المنادى مما يضم لفظا.
انظر شرح المرادي : ٣ / ٢٨٢
الصفحه ١١٦ : البناء على الضم ، وهو منادى مفرد معرفة ،
ولا يجوز ذلك إلا في ضرورة الشعر.
انظر التصريح على التوضيح
الصفحه ١١٧ : لعدم الإلباس فيه ، والضم في النكرة المعينة لئلا يلتبس
بالنكرة غير المقصودة إذ لا فارق حينئذ إلا الحركة
الصفحه ١١٩ : يجمع بينهما إلا في الضرورة ، كقول
الراجز :
إنّي إذا ما حدث ألمّا
أقول يا اللهمّ
الصفحه ١٢١ : التّوابع ، إلّا أنّهما لا يتصوّران في
التّوكيد ، وبهما (٤) قرئ في العطف يا جبال أوبي معه والطير (٥) [سبأ
الصفحه ١٢٢ : فيما كانت لغيره ، كـ «يا زيد واليسع» (٢).
ولا يتصوّر ذلك
في المفرد (المجرّد) (٣) من «أل» إلّا في عطف
الصفحه ١٢٦ : : ٢ / ٧٧.
(١) وهو تأكيد لفظي
للأول ، قالوا : ولا يجوز الفصل بين المتضايفين بغير الظرف إلا في هذه المسألة