الصفحه ٤٤٩ : (٧).
__________________
(١) انظر اللسان : ٢
/ ١٤٦٨ (دين) ، شرح المكودي : ٢ / ٢٠٠.
(٢) في الأصل : إلا.
انظر شرح المكودي : ٢ / ٢٠٠
الصفحه ٤٦٨ :
إلا
أن يعفون ٢٣٧ : ١ / ٨٨
ولما
يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ١٤٢ : ٢ / ٢١٨
الصفحه ٤٧١ :
إن لبثتم إلا قليلا ٥٢ : ١ / ٢٩٤
كل
يجري لأجل مسمى ٢ : ١ / ٤٣٩
وما
جعلنا
الصفحه ٤٧٨ :
أصدق
كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد : ألا كل شيء ما خلا الله باطل ٢ / ٤٧
«قطني
قطني» و «قطي
الصفحه ٤٨٢ :
٩١
ـ أو منعتم ما تسألون فمن ح ١ / ٣١٠
٢٠٦
ـ ألا يا قوم للعجب العجيب ٢ / ١٣٥
الصفحه ٤٨٤ : الفقير علك أن ٢ / ١٧٢
قافية
الكاف
٢٥٠
ـ يابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما ٢ / ٢١٧
الصفحه ٨ : ، قال : «وإن شئت لم تعوض». وقال الفراء : لا يجوز إلا
إذا كانت الإضافة عوضا من التاء ، نحو «وإقام الصلاة
الصفحه ٩ : وحوقلة».
إلّا أنّ
المقيس منهما «فعللة» دون «فعلال» ، وقد نبّه على ذلك بقوله :
واجعل مقيسا ثانيا لا
الصفحه ١٥ : أتيت بوزن
مضارعه ، إلّا أنّك تكسر ما قبل الآخر ، وتجعل عوض حرف المضارعة ميما زائدة
مضمومة.
وشمل غير
الصفحه ٢٣ :
بـ «أل» نحو «زيد الحسن الوجه الجميله».
والضمير في هاتين الصورتين منصوب وإلا
لزم إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ٢٥ : ) (٢) ـ يقتضي أنّ حذفه من قبيل الحذف (٣) اللازم ، وذلك لا يكون إلّا إذا سدّ مسدّ الخبر غيره ،
وذلك هنا معدوم
الصفحه ٢٦ : » التعجب ، لأنه مصغر هاهنا ،
والتصغير لا يكون إلا في الأسماء ، وهو شاذ عند البصريين.
انظر شرح الأشموني
الصفحه ٣١ : وإن
كان له مصدر ، فليس قابلا للتفاضل. وقال : «إلا إن أريد وصف زائد عليه ، فيقال في
نحو «مات زيد» : «ما
الصفحه ٣٨ : ، فالإبداء : هو المخصوص بالمدح ، إلا أن المضاف
حذف وأقيم المضاف إليه الذي هو ضمير الصدقات مقامه ، فالمخصوص
الصفحه ٤٤ : (٢) ، ولا يتصرّف عن صيغة (٣) «أفعل» ، إلّا أنّ الهمزة حذفت في الأكثر من «خير ، وشرّ» ، لكثرة
الاستعمال