الصفحه ٢٨١ :
العدد ، وفي الافتقار إلى تمييز ، إلا أنّ تمييزها مخالف لتمييز «كم» وإلى
ذلك أشار بقوله
الصفحه ٢٨٤ : ـ نطق بهما
متحرّكين للضّرورة ، ثمّ نبّه على أنّهما يسكّنان ، إذ لا يحكى بهما إلا وقفا ،
والوقف متضمّن
الصفحه ٢٨٨ : ، وفرح
وفرحة» (٢) ، إلا أنّها لم تلحق بعض الصّفات ، وإلى ذلك أشار بقوله
:
ولا تلي
الصفحه ٣٠٤ : لا يجوز فيه إلا الإتباع ـ كما سبق ـ.
ثمّ استثنى من
التّالي غير الفتح نوعين :
ما كان على «فعلة
الصفحه ٣٢١ : . واطراد ذلك مشروط بألا تكون عينه واوا
أيضا كـ «حوت» ولا لامه ياء كـ «مدى» ، وألا يكون مضاعفا نحو «خفف
الصفحه ٣٣٠ : ، نحو «مدحرج» ، والخماسيّ المزيد ، نحو «قبعثرى» (٥) ، إلا أنّ الأوّل يحذف منه الزّائد فقط ، فتقول في جمع
الصفحه ٣٤٨ : تاوتي
التّصغير من
جملة التّصريف ، فحقّه أن لا يدخل غير المتمكّن (١) من الاسم ، إلا «ذا
الصفحه ٣٧٩ : ألا تدخل فيها إلا في الوقف ، وذلك شاذ
، وهو كثير في الشعر.
(١) في الأصل : فإما.
انظر شرح المكودي
الصفحه ٣٨٦ : بدل من التّنوين فلا سبب لإمالتها ، إلا المناسبة للألف الممالة الّتي
قبلها.
وينبغي أن يضبط
«كعمادا
الصفحه ٣٨٧ : إمالة الفتحة لكسرة الراء شرطين غير ما ذكر :
الأول : ألا تكون على ياء ، فلا تمال
فتحة الياء في نحو «من
الصفحه ٤٠٠ : :
«تحقّقا» أنّ الثّلاثة الأحرف (٧) الواقعة بعدهما ، إذا لم تحقّق أصالتها لم يحكم
بزيادتها إلا بدليل ، نحو
الصفحه ٤٠٥ :
إلا إذا
ابتدي به كاستثبتوا
يعني : أنّ
همزة الوصل هي الهمزة السّابقة الّتي تثبت ابتداء ، وتسقط
الصفحه ٤٠٦ :
وفهم من قوله :
«لا يثبت (١) إلا إذا ابتدي به (٢)» أنّ سقوطها في الوصل واجب ، وقد تثبت في الوصل
الصفحه ٤١٦ : تبدل فيها الهمزة من غيرها ، إلا أن الإبدال هنا خاص
بالواو. انظر حاشية ابن حمدون : ٢ / ١٨٢ ، شرح
الصفحه ٤٢٨ : » ، ولا يجوز كسر النون على أنه مثنى حقيقة ، وإلا
قال : «كسبعين» بالياء ، إلا على لغة من يلزم المثنى الألف