الصفحه ١٦٧ : المعنى : نفي القيام عنه.
وأمّا الثّاني
: فليس تأكيده واجبا / إلّا أنّ تجرّده من التّأكيد لا يكاد يوجد
الصفحه ١٨٠ :
سمّيت هذه الحيوانات بذلك ، وهي : القوّة ، والتّلوّن ، والإيذاء ، إلا أنّ
ذلك في «أجدل ، وأخيل
الصفحه ١٨٧ : ، ودون تركيب الإسناد ، ولا يتناول في الأفصح
إلّا ما لم يختم بـ «ويه» (٢) ، كـ «بعلبكّ ، وحضر موت ، ومعدي
الصفحه ١٩٠ :
الرّابعة (١) : أن يكون على ثلاثة أحرف ، ساكن الوسط ، إلّا أنه
منقول من المذكّر إلى المؤنّث ، كـ
الصفحه ١٩١ : » (٨).
وبعضهم يحكي في
السّاكن (٩) منه ـ ما لم يكن مؤنّثا كـ «ماه ، وجور» ـ الوجهين (١٠) ، ولم يرد في القرآن إلّا
الصفحه ٢١١ : استقرّ لها من التّصدّر ، نحو : (وَمَنْ
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) [آل عمران : ١٣٥].
الثّالث : أن
الصفحه ٢١٤ : كسرها إلا أن تستقيم من عوجها. والشاهد في قوله : «أو تستقيما» حيث نصب
الفعل بـ «أن» مضمرة بعد «أو» التي
الصفحه ٢٢١ : السيرافي والفارسي وابن
عصفور.
الرابع : أن الجزم بـ «لام» مقدرة ،
فإذا قال : «ألا تنزل تصب خيرا» ، فمعناه
الصفحه ٢٢٧ : روى
لا ينصب بـ «أن»
مضمرة في غير المواضع المذكورة ، إلا شذوذا ، فيقتصر على المنقول منه ، ولا
الصفحه ٢٤٦ : » فتخلص (٤) المضارع للاستقبال ، ويبقى بعدها الماضي على مضيّة ،
إلا أنّها تفارق «أن» في أنّها لا تقع غالبا
الصفحه ٢٤٧ :
الثّاني : أن
يراد بها / التّقليل (١) ، نحو : «التمس ولو خاتما من حديد» (٢) ، ولا يليها حينئذ إلا
الصفحه ٢٥٣ : :
وبهما
التّحضيض مز وهلّا
ألّا ألا
وأولينها الفعلا (٥)
وقد يليها (٦) اسم بفعل
الصفحه ٢٦٠ : زيدا» (٩) ، لامتناع وقوع الطّلب صلة.
الثّالث : ألا
يكون في إحدى جملتين مستقلّتين (١٠) ، (نحو : «زيد
الصفحه ٢٦٢ : ، وإن كان منصوبا بوصف ، لأنّ عائد الألف والّلام (لا) (١) يحذف إلا في الضرورة (٢).
ولا يخبر بـ «أل»
عن
الصفحه ٢٦٨ :
بينهما / مع العقد ـ وهو العشرة والتّسعون وما بينهما ـ ، إلا أنّك في
العشرين ، وما فوقها تركّبه