الصفحه ٢٩ :
(لا يصاغ) (١) فعل التّعجّب إلّا ممّا (٢) اجتمعت فيه ثمانية شروط :
أحدها : أن
يكون فعلا ، فلا
الصفحه ٤٧ :
لا يستقيم معنى
التّفضيل إلّا من مفضّل ومفضّل عليه ، ولفظ دالّ على التّفضيل ، ولذلك وجب أن يوصل
أفعل
الصفحه ٨٤ : ، أو همزة بمعنى : أيّ ، في أنّه يطلب بها وب «أم» التّعيين (٣) ، إلّا أنّ الواقعة بعد همزة التّسوية لا
الصفحه ٩٠ : الكلام على القسم الثّاني ،
وهو ما يتبع في اللّفظ خاصّة.
فمنه : «لكن» (٢) ولا يعطفونها إلّا بعد النّفي
الصفحه ٩٣ :
فأمّا ضمير
الرّفع المتّصل ـ البارز أو المستتر ـ فلا يجوز العطف عليه ، إلّا بعد الفصل
بالضّمير
الصفحه ١١٨ :
ثمّ قال :
وباضطرار خصّ
جمع يا وأل
إلّا مع الله
ومحكيّ الجمل
لا
الصفحه ١٢٠ : دون أل
ألزمه نصبا
كأزيد ذا الحيل /
المنادى
المستحقّ للنّصب لا يكون تابعه إلّا
الصفحه ١٢٤ : قليل ، كقوله :
٢٠٠ ـ ألا (٢) أيّهذان (٣) كلا زادكما
...
ثمّ قال
الصفحه ١٢٩ :
أما المعتلّ ،
نحو «فتى ، وقاضي» فليس في يائه إلّا التّحريك بالفتح ، نحو «يا فتيّ ، ويا قاضيّ (ويا
الصفحه ١٣٣ : على مشقّة (٢).
ولا يستعمل
فيها من حروف النّداء إلّا «يا» ، ولا يحذف معها ـ كما سبق (٣) ـ.
وإذا قصد
الصفحه ١٤٢ :
بحذفها وفّره
(٢) بعد واحظلا
ترخيم ما من
هذه الها قد خلا
إلّا
الرباعيّ فما فوق
الصفحه ١٤٥ :
لأنّه لا
يتصوّر قبلهما حركة غير مجانسة ، إلّا الفتحة ، فلا يتصوّر ضمّة قبل الياء ، ولا
كسرة (١) قبل
الصفحه ١٥٠ :
ولا يقع إلّا
بعد ضمير المتكلّم : إمّا متّصلا ، وإمّا منفصلا ـ كما ترى ـ.
ويعامل الاسم
في
الصفحه ١٥٣ :
إلّا مع
العطف أو التّكرار
كالضّيغم
الضّيغم يا ذا السّاري
قد تقرّر أنه
مع العطف
الصفحه ١٥٨ : لا يسند إلّا إلى متعدّد ، إمّا بعطف ، نحو «شتّان
زيد وعمرو» ، أو بضمّ ، كـ «شتّان القوم» (٣).
ومنه