الصفحه ٤٠٤ :
يعني : أنّ كلّ
ما خالف المواضع المذكورة في هذا الباب في اطّراد الزّيادة ـ تمتنع زيادته ، إلا
إذا قام
الصفحه ٤١٠ : فلم تجاوز خمسة
عشر ، وجمعها في قوله : «استنجده يوم صال زط». وقال المرادي : لا طريق إلى حصرها
إلا
الصفحه ٤١١ : ء بعد فتحة ولا حاجز بينهما إلا
الألف الزائدة ، وليست بحاجز حصين لسكونها وزيادتها ، وانضم إلى ذلك أنهما
الصفحه ٤١٤ : تقلب إلا إذا كانت متّصلة بالطّرف ـ كالمثل المتقدّمة ـ ،
فلو بعدت من الطّرف ـ لم تقلب نحو «طواويس
الصفحه ٤٢٢ : (لأنّ ياء التّصغير) (٢) لا تكون إلا ساكنة ، (فلم) (٣) يمكن النّطق بالألف بعدها ، فردّت إلى الياء ، كما
الصفحه ٤٣٧ : تعل ، والياء بعيدة أيضا من مخرج الألف ، إلا أن بعدها
ليس كبعد الواو ، فاستحقت الإعلال ، وليس المراد أن
الصفحه ٤٤٨ : الشافية للرضي : ٣ / ٢٨٣ ، ٢٨٨.
(٨) في الأصل :
الأفعال. انظر شرح المكودي : ٢ / ٢٠٠.
(٩) في الأصل : إلا
الصفحه ٤٥١ : : «خفت» ، وليس هذا النحو إلا شاذا ، والأصل في هذا عربي كثير ،
وذلك قولك : «أحسست ومسست ، وظللت». انتهى
الصفحه ٤٥٢ : ].
وقوله : «وقرن
نقلا» إشارة إلى قراءة عاصم ونافع (٤).
__________________
بأنه شاذ ، ولم يرد
إلا في
الصفحه ٤٥٥ : الأوّل ، لأنّ المتحرّك لا يمكن إدغامه إلا بعد تسكينه. وشمل نوعين :
الأوّل : أن
يكون قبل المثل الأوّل
الصفحه ٤٥٧ : ثاني المثلين زائدا للإلحاق ، نحو «هيلل» إذا أكثر من قوله : «لا إله إلا
الله» (٣) ، وهو ملحق بـ «دحرج
الصفحه ٤٨٠ : إلا بالعافية ١ / ٢٢٨
عسى
الغوير أبؤسا ١ / ٢٣١
إنه
لمنحار بوائكها ١ / ٤٩٩
الصفحه ٤٨٦ :
٢٠٩
ـ ألا يا عمرو عمراه ٢ / ١٣٩
١٣٢
ـ (لاجتذبن منهن قلبي تحلما) ١ / ٤٦٥
قافية
الصفحه ٤٨٧ : ولا حلائلا * كهو ولا كهن إلا حاظلا ١ / ٤٣٦
٢٤٨
ـ إلى سليمان فنستريحا ٢ / ٢١٦