الصفحه ٢٦٤ : جموع ، والجموع الغالب عليها التأنيث ،
إلّا أنّهم أرادوا التّفريق بين المذكّر والمؤنّث ، فجاؤوا بالتّا
الصفحه ٢٦٦ : ].
وقد جاء مميّز
المائة بلفظ الجمع ، إلا أنّه نزر ـ أي : قليل ـ ، ومنه قرا
الصفحه ٢٧١ : أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «إنّ لله تسعة وتسعين اسما ، مائة إلا واحدا من أحصاها
الصفحه ٢٧٧ : النيف إلا الواو ـ كما في المغني ـ لأنها
الموضوعة لمطلق الجمع المراد هنا ، دون الفاء وثم. لانتفاء التركيب
الصفحه ٢٨٩ : وميقانة :
من اليقين ، يقال : رجل ميقان وامرأة ميقانة ، بمعنى : كثيري اليقين ، لا يسمعان
شيئا إلا أيقناه
الصفحه ٢٩٦ : له قياس يوجب مده ، نحو : «فعلاء» ، لأن «فعلاء» تأنيث «أفعل»
لا يكون إلا ممدودا ، فلا يجوز عنده أن
الصفحه ٣٠٠ : إقرار الهمزة فيهما أحسن ، إلا أن سيبويه ذكر أن القلب في التي للإلحاق
أكثر منه في المنقلبة عن أصل مع
الصفحه ٣٠٢ : : «سورة» ،
وما أوّله مكسور ، نحو : «ديمة» (٥) ، وما أوّله مفتوح ، نحو «بيضة» ، فلا يتبع شيء من ذلك
، إلا
الصفحه ٣٠٣ : تقدّم ـ ليس فيه إلا الإتباع ـ كما ذكر ـ.
وأمّا المضموم
الفاء والمكسورها ـ فيجوز فيهما وجهان آخران
الصفحه ٣٠٨ :
الجوارح ، مؤنثه ، وقيل : العقاب يقع على الذكر والأنثى. إلا أن يقولوا هذا عقاب
ذكر. انظر اللسان : ٤ / ٣٠٢٨
الصفحه ٣١٧ : ـ والمعتلّها ، نحو «ثوب وثياب» إلا أنّه قليل
فيما عينه الياء ، وإلى ذلك أشار ، فقال رحمهالله تعالى
الصفحه ٣١٩ :
الوزنين أن يكونا اسمين احترازا من نحو «جلف وجلوف». ويشترط في ثانيهما ألا يكون
واوي العين كـ «حوت» ، وقياسه
الصفحه ٣٢٠ : وطويلة» إلا إلى التصحيح نحو «طويلين وطويلات».
الصفحه ٣٢٤ : كذلك فيهما. أما
الأول فواضح البطلان ، وأما الثاني فإن المصنف ذكر في التسهيل أنه يقاس منه إلا ما
كان
الصفحه ٣٢٩ : » ، وفي «قرطعب» (٤) : «قراطع».
وفهم من قوله :
«بالقياس» أنّ العرب لا تجمع ما حذف منه حرف أصليّ ، إلا على