الصفحه ١٩٣ : لأنها تنوين ، ولا تكون إلا في وزن لا يصلح لألف
التأنيث لكونه ليس من أوزانها ، ولأن همزة التأنيث منقلبة
الصفحه ١٩٨ : الكافية : أن الأخفش خالف
سيبويه مدة ، ثم وافقه في كتابه الأوسط ، وإن أكثر المصنفين لا يذكرون إلا مخالفته
الصفحه ٢٠٤ : المضارع إلا بـ «أن» ظاهرة أو مقدرة ، فإذا نصبت ما بعد «لن» كان بـ «أن»
مقدرة. وذكر سيبويه أنه لو نصب
الصفحه ٢١٢ : » ، والصحيح أنها
لا تقع إلا بعد «كان» الناقصة. انتهى.
(٥) ما بين القوسين
ساقط من الأصل.
(٦) وقد سماها بذلك
الصفحه ٢١٧ : أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ
قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ) [المنافقون : ١٠] ، وقوله :
٢٥٠ ـ يابن الكرام ألا تدنو
الصفحه ٢٢٠ : ) في ديوانه (١٤٤) ، وعجزه :
وهل تخبرنك اليوم بيداء سملق
ويروى : «ألا» بدل «ألم» ، ويروى :
ألم تسل
الصفحه ٢٢٤ : المضارع على اسم خالص (١) ليس في تأويل الفعل ولا يستعمل في ذلك من حروف العطف
إلا الواو نحو :
٢٥٥
الصفحه ٢٢٥ : » ، نحو
: (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً ، أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ، أَوْ
الصفحه ٢٣٠ : » الناهية ، وهو للمتكلم مع غيره
، وهو قليل ، لأن المتكلم لا ينهي نفسه إلا على سبيل المجاز ، وتنزيلها منزلة
الصفحه ٢٣١ : : مبتدأ و «قدما» خبره ، وهي جملة
مستأنفة لا تعلق لها من حيث اللفظ بما تقدم ، إلا أن يقدر حذف العاطف. وقال
الصفحه ٢٣٣ :
وباقي الأدوات
أسماء بلا خلاف ، إلا في «مهما» (١).
ومن الجزم بـ «من»
، نحو : (وَمَنْ)(٢) يَفْعَلْ
الصفحه ٢٤٨ :
...
وهي في أحوالها
كلّها مختصّة بالفعل ، مثل «إن» الشّرطيّة ، إلا أنّها (قد) (٥) تقترن بها «أنّ» المفتوحة
الصفحه ٢٥١ : ، كأدوات الشّرط / ، فلذلك عقّبت بها ، إلا أنّ «أمّا»
المفتوحة (٣) أدخل في معنى الشّرط من أختيها ، وتقتضي
الصفحه ٢٥٢ : ، أَكَفَرْتُمْ) [آل عمران : ١٠٦] ، لأنّ تقديره : فيقال لهم : أكفرتم.
أمّا دون ذلك
فلا تحذف إلا في الضّرورة
الصفحه ٢٦١ : الموصولات غير «الّذي» وفروعه ـ كما تقدّم ـ ، إلا «أل» فإنّ الإخبار بها
جائز ، لكن بالشروط السّبعة