الصفحه ٣٠٠ : ».
__________________
(١) وذهب ابن مالك في
شرح الكافية والتسهيل إلى أن قلب ما كانت فيه الهمزة للإلحاق ، أولى من تصحيحها
الصفحه ٧٣ :
العطف في اللغة
له معنيان :
أحدهما : ليّ (١) الشّيء (٢).
والثّاني :
الالتفات إليه (٣).
ومن الأوّل
الصفحه ٣٦٩ :
لم ينصب اولى
من ثبوت فاعلما
يعني : أنّ حذف
الياء من المنقوص ، إذا كان غير منصوب أولى من
الصفحه ١١٥ : ») (٥)(٦) ولا همزة فيها (٧).
__________________
انظر شرح المرادي : ٣ / ٢٨٢ ، التسهيل :
١٨٠ ، التصريح على
الصفحه ٤٤٢ : شرح المكودي : ٢ / ١٩٦.
(٢) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. انظر شرح المكودي : ٢ / ١٩٦.
(٣) انظر شرح
الصفحه ٣٨ : للزمخشري ، وإليه ذهب ابن
الأنباري في البيان.
انظر شرح المرادي : ٣ / ٩٨ ، شرح
الكافية لابن مالك : ٢ / ١١١١
الصفحه ٩٠ :
جنّة أيما إلى نار
فشاذّ عنده ،
كما أبدلت الياء من ميمها الأولى شذوذا ، وفتح همزتها لغة تميم
الصفحه ٢٧٨ : لابن مالك : ٤ / ١٧١١ ، التصريح على التوضيح : ٢٧٩ ، شرح الرضي : ٢ /
٩٦.
(٣) وفيه ثلاثة مذاهب
: الأول
الصفحه ٥٢ : ء الأول
نعت وتوكيد
وعطف وبدل
التّابع : هو
التّالي لما قبله ، مشاركا له في إعرابه
الصفحه ٥٦ :
أوّل على إضمار
القول ، فيكون التّقدير : بمذق مقول فيه.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ونعتوا
الصفحه ٨٨ : تأتي بمعنى «بل». ونقل ابن عصفور عن سيبويه إجازة كونها للإضراب
بشرطين :
الأول : تقدم نفي أو نهي
الصفحه ١٨٣ : (٤) ، سواء كانت الميم في أوّله ، كـ «مساجد ، ومصابيح» ،
أو لم تكن كـ «دراهم (٥) ، ودنانير» ، ومنه : «دوابّ
الصفحه ٤٨ : ] ، (وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى) [الضحى : ٤] ، (لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى
أَبِينا مِنَّا) [يوسف
الصفحه ٦٧ : الأصل :
اتفاقا. راجع شرح دحلان : ١٢٤.
(٢) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. راجع شرح دحلان : ١٢٤. وقد قطعت
الصفحه ٤٥٤ : ابن مالك
في شرح الكافية بـ «اللائق بالتصريف» ، والاحتراز بهذا القيد عن الإدغام اللائق
بالقراء ، فإنه