الصفحه ٣١٦ : العين ـ ، و «فعل» ـ بكسر الفاء ، وسكون العين
ـ.
فمن الأوّل : «زوج
وزوجة» ، ومن الثّاني : «قرد وقردة
الصفحه ٣٣٥ :
التحقير ، وزاد بعضهم : التحبب ، نحو «يا بني» ، والترحم كـ «مسيكين». وأما
علاماته فثلاث : ضم أوله وفتح
الصفحه ٣٣٩ :
البنية.
الأوّل : ألف
التّأنيث الممدودة (٦) ، نحو «حمراء» فتقول في تصغيره : «حميراء» ، فيكون
المعتبر في
الصفحه ٣٤٢ :
الأوّل : ما
أصله واو ، فقلبت ياء ، نحو «قيمة» ، فتقول فيه : «قويمة».
الثّاني : ما
أصله واو
الصفحه ٣٧٠ : ، والإشمام ، والتّضعيف ، والنّقل ، وذلك بشروط يأتي
ذكرها.
وقد أشار إلى
الأوّل والثاني ، فقال رحمهالله
الصفحه ٤٢٤ : :
وصحّحوا فعلة
وفي فعل
وجهان
والإعلال أولى كالخيل
يعني : أنّ جمع
ما أعلّ عينه أو
الصفحه ١٤٦ : سكون ، فتقول :
«يا جعف ، ويا منص ، ويا حار ، ويا هرق» (٢) بفتح الأوّل ، وضمّ الثّاني ، (وكسر
الصفحه ٥٣٤ : الحلبي وشركاه. الطبعة الأولى ١٣٧٣ ه ـ ١٩٥٤ م.
٣٨٢ ـ مرآة
الجنان : لليافعي. طبع في حيدرآباد سنة ١٣٣٧ ه
الصفحه ٢٦٩ : ) (٢) ثلاث عشرة سنة» (٣).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وأول عشرة
اثنتي وعشرا
إثني إذا
الصفحه ٤ : تستحقّ هذه الأوزان ، فقال :
فأوّل لذي امتناع كأبى
__________________
(١) في الأصل : شلا.
انظر شرح
الصفحه ٥ :
يعني بـ «الأوّل»
: «فعالا» ، وهو مصدر مطّرد في «فعل» اللّازم ، الدّالّ على الامتناع ، نحو «أبى
إبا
الصفحه ٥٧ : كلام سيبويه
فإنه إنما تكلم بالنص على ذلك فأوهم الاختصاص قاله ابن مالك في شرح التسهيل ، ثم
قال : والظاهر
الصفحه ١٦٢ : إلى لزوم التّنوين ، ولزوم التّجرّد منه ، وجوازهما ثلاثة أقسام
:
فالأوّل : كـ «واها
، وويها» بمعنى
الصفحه ٢٥٣ : :
وبهما
التّحضيض مز وهلّا
ألّا ألا
وأولينها الفعلا (٥)
وقد يليها (٦) اسم بفعل
الصفحه ٢٦٨ :
ابن مالك : وبينت ترجيح السكون بقولي :
واللّغة الأولى هي المشتهره
وقال الأشموني : ألا أن الأفصح