الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوسلم : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» (٢).
__________________
(١) الاختصاص في
الأصل مصدر اختصصته بكذا
الصفحه ١٥٠ : إلى متلبّس بـ «أل» ، كمثل : «نحن / معاشر الأنبياء
لا نورث» (٣) ، ويجب نصبه في المثالين بفعل محذوف لا
الصفحه ٤٧٨ : من ذنبه ٢ / ٢٣٩
حمدت
إليكم غسل الإحليل ١ / ٢٢
نحن
معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٨٣ : النّاس حتّى الأنبياء» ، وإمّا في
الخسّة (٦) ، نحو «مات النّاس (٧) حتّى الحجّامون
الصفحه ٨٤ : متأخّرا
عن المتعاطفين ، نحو : (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ، أَمْ
بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ») [الأنبياء : ١٠٩
الصفحه ٩٣ : المنفصل المرفوع (١) بين المعطوف والمعطوف عليه ، نحو (لَقَدْ
كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ) [الأنبياء : ٥٤
الصفحه ١٦٧ : ].
الثّالث : أن
يقع (٣) في جواب القسم ، وهو مثبت مستقبل ، نحو (وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) [الأنبيا
الصفحه ٤٤٣ : ء ، واستقام استقاما».
ويكثر ذلك مع
الإضافة ، كقوله (٥) : (وَإِقامَ الصَّلاةِ) [الأنبياء : ٧٣].
ثمّ قال
الصفحه ٤٧٢ : ١١٢ : ٢ /
٢٣٩
ولا
يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ٣١ : ٢ / ٨٧
سورة الأنبيا
الصفحه ٤٠٨ : : ٢ / ٢٧٣ ،
التصريح على التوضيح : ٢ / ٣٦٥ ، الجنى الداني : ٥٣٨ ، شرح الكافية للرضي : ٢ /
٣٣٧ ، مغني اللبيب
الصفحه ٤٦٣ : » (٥).
__________________
انظر شرح الكافية لابن مالك : ٤ / ٢١٩٢
، الهمع : ٦ / ٢٨٧ ، شرح المرادي : ٦ / ١١٨ ، حاشية الخضري
الصفحه ٤٢ : ذلك. انتهى. قال
المرادي : وهو المختار.
انظر الكتاب : ١ / ٣٠٢ ، شرح الكافية
لابن مالك : ٢ / ١١١٧
الصفحه ١٨٥ : ـ ٢٨٩ ، التبصرة والتذكرة : ٢ / ٧١٩ ـ ٧٢٠ ، شرح الكافية لابن مالك : ٤
/ ١٩٨٧ ، شرح الشافية للرضي
الصفحه ٢٧٨ : إلى أنها مفردة موضوعة للعدد. وذهب الكسائي والفراء إلى
أنها مركبة من كاف التشبيه و «ما» الاستفهامية
الصفحه ٤٤٢ : المكودي
: ٢ / ١٩٦. وقال ابن مالك في شرح الكافية : لأنه على وزن «تعلم» على لغة بني أخيل.
انتهى. وقال أبو