الصفحه ٣١٦ : الصدوقين القول بنجاسة لبن الصبيّة (٢) ، لرواية السكوني عن جعفر عن أبيه أنّ عليّا عليهالسلام قال : «لبن
الصفحه ٢٣ : الجنيد أنّه قال : بول البالغ وغير البالغ نجس ،
إلّا أن يكون غير البالغ صبيّا ذكرا ، فإنّ بوله ولبنه ما لم
الصفحه ٨٥ : : اللبن يكون في ضرع الشاة وقد ماتت ، قال : «لا بأس به»
قلت : والصوف والشعر وعظام الفيل والجلد والبيض يخرج
الصفحه ٤٦ :
الصادق عليهالسلام أنّه سئل عن جلود الميتة يجعل فيها اللبن والسمن والماء
ما ترى فيه؟ فقال : «لا بأس بأن
الصفحه ١٧٠ :
العظاية تقع في اللبن ، قال : «يحرم اللبن» وقال : «إنّ فيها السمّ» (١).
وصحيحة معاوية
بن عمّار
الصفحه ٣٠١ : ، قال : «لبن اليهوديّة والنصرانيّة والمجوسيّة أحبّ
إليّ من [لبن] ولد الزنا» (٢).
إلى غير ذلك
ممّا ورد
الصفحه ٣٣٣ : من الميتة بطريق الجز
أو القطع ٨٧
٢ ـ اشتمال النصوص على طهارة الإنفحة
والبيض واللبن من الميتة
الصفحه ٤٥ : : «اللبن واللّبأ والبيضة والشعر
والصوف والقرن والناب وكلّ شيء ينفصل من الشاة والدابّة فهو ذكيّ ، وإن أخذته
الصفحه ٤٨ : ميتة يدبغ فيصبّ فيه اللبن والماء فأشرب منه
وأتوضّأ؟ قال : «نعم» وقال : «يدبغ فينتفع به ولا يصلّى
الصفحه ٨١ : ، لجواز كونه كالإنفحة واللبن في ضرع الميّت بناء على طهارته ، كما هو
الأشهر.
لكنّ الإنصاف
أنّ تخصيص ما
الصفحه ٨٣ : الذكيّ على الصوف والشعر واللبن وأشباهها ، لا المذبوح كي يكون إطلاقه
على أجزاء الحيوان مبنيّا على المسامحة
الصفحه ٨٤ : ؟» (٢).
وحسنة حريز قال
: قال أبو عبد الله عليهالسلام لزرارة ومحمّد بن مسلم : «اللبن
الصفحه ٨٦ : : «عشرة أشياء من الميتة ذكيّة : القرن والحافر والعظم
والسنّ والإنفحة واللبن والشعر والصوف والريش والبيض
الصفحه ٩٠ : ـ التي تقدّمت جملة منها ـ على طهارة الإنفحة والبيض
واللبن من الميتة.
أمّا الإنفحة ـ
وهي (٢) بكسر الهمزة
الصفحه ٩١ : ، فإذا أكل يسمّى كرشا (٢).
ويظهر من آخرين
(٣) أنّه شيء أصفر يستحيل إليه اللبن الذي يشربه الرضيع ، لا