الصفحه ١٧ : ميلاده ، وعلى
السادة الأطهار من عترته وأولاده ؛
وبعد فقد طلب
إليّ بعض من أعتنى بصلاح حاله ، وأسعفه بما
الصفحه ٣٣٨ : غلامه ضرب ، لأن «زيدا» متأخر في التقدير من وجوه : أحدها بالنظر إلى «غلامه»
لأنه من تمام خبره ، والثاني
الصفحه ٢٤٦ :
فأنا ضارب ، كما يجيء في حروف الشرط.
واعلم أن
صيرورة الجملة ذات محل من الإعراب بعد أن لم تكن ، لا
الصفحه ٣٤٢ : زيد بالرفع ، أي : كلامك زيد ، نحو كلمته فوه إلى فيّ
، والنصب أقوى وأشهر.
ومنها قولهم :
عذيرك من فلان
الصفحه ٩٤ : ء
بكلا مضافا إلى مؤنث أفصح من تجريده ، نحو : كلا المرأتين ، ويجوز الحمل على اللفظ
مرة ، وعلى المعنى أخرى
الصفحه ٢٨٥ :
وإنما الذي
ينبغي أن يكون مجهولا هو انتسب ذلك المسند إلى المسند إليه فالمجهول في قولك : زيد
أخوك هو
الصفحه ١٢٠ : وجود المضاف إليه ، لأن
حكم منع الصرف لا يتبيّن فيه ، كما يجيء ، وأما مع حذفه ، فما المانع من اعتباره
الصفحه ٣٩٤ : آل عكرمة
، وأبا عروة ؛ وهو عند البصريبين ضرورة في غير المنادى ، كما في قول ذي الرمة
الصفحه ٤٣٣ :
رغوثا حول قبّتنا تدور
الرغوث النعجة المرضع. إلى أن يقول في
وصف ما كان من قابوس :
لعمرك
الصفحه ٤٠٩ : للساكن أصل في
الحركة.
وما ذهب إليه
الفراء من ردّ المدغم إلى أصل حركته قياس مذهب الجمهور في قولهم يا
الصفحه ٣٩٢ : العوض والمعوض منه.
وقوله : «ويا
ابن أم ويا ابن عم خاصة مثل باب : يا غلامي» ، المضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ١٢٤ :
وان كانت خارجة عن القياس ، الا أن هذه التغييرات رجوع إلى الأصل من وجه ، فكأنها
ليست بمعدولة ، إذ العدل
الصفحه ١٠٩ : ، والألف
الذي هو بدل من الأخرى ، وياء النسب عارضة ، لا يعتدّ بها في الوزن ، نحو : جماليّ
وكماليّ في المنسوب
الصفحه ١٩٩ : النفوس لذلك المبهم ، لأن
النفوس تتشوق ، إذا سمعت المبهم ، إلى العلم بالمقصود منه ، وأيضا ، في ذكر الشي
الصفحه ٥٩ : انتقلت من حالة السكون إلى هذه الحركة المعيّنة ، فقد حصل
بالحركة الواحدة اختلاف في الآخر ، وانتقال الآخر