الصفحه ٣٤٠ :
فتقول زيدا ، وقد تكون حالية ، كما إذا رأيت شخصا في يده خشبة قاصدا لضرب
شخص فتقول : زيدا.
قوله
الصفحه ٩٧ : الاعراب لا مكان ضبطها فبقى ما لم يذكر منها ظاهر الاعراب ،
قوله «فيما
تعذّر» ، أي في معرب تعذر اعرابه
الصفحه ٣٧٣ : ، وفيه نظر ، لأن اجتماع حرفين
في أحدهما من الفائدة ما في الآخر وزيادة ؛ لا يستنكر ، كما في : لقد ،
الصفحه ٢٤٣ : ».
قال
الرضى :
أي ظرفا ، أو
جارا ومجرورا ، ولم يذكره لجريه مجراه في جميع أحكامه حتى سماه بعضهم ظرفا
الصفحه ٤٥٧ :
رفعها ، نحو : زيد في الدار وإذا عمرو يضربه ، وأما مع عدم السماع فالأصل
منعه بناء على الاجماع
الصفحه ١٥٦ :
التركيب
شرط تأثيره في
منع الصرف
قال
ابن الحاجب :
«التركيب شرطه
العلمية ، وألّا يكون باضافة
الصفحه ١٩٠ : اللفظية والمعنوية التي قد توجد في بعض المواضع دالة
على تعيين أحدهما من الآخر ، كما يجيء فليلزم كل واحد
الصفحه ٢٢٣ :
المبتدأ والخبر
تعريف كل منهما
وصور الخبر
قال
ابن الحاجب :
«ومنها المبتدأ
والخبر
الصفحه ٢٦٧ :
اقتران الخبر
بالفاء
قال
ابن الحاجب :
«وقد يتضمن
المبتدأ معنى الشرط ، فيصح دخول الفاء. في
الصفحه ٣٤ : يتأتّى» أي : لا يتيسّر الاسناد إلا في اسمين ، أو فعل واسم ؛ والباء في
قوله «بالاسناد» للاستعانة أي تركب
الصفحه ٤٣٥ : ، يرفع أو
ينصب على المدح أو الذم أو الترحم ان كان فيه معنى من هذه المعاني وإلا فهو عطف
بيان ، لأن فيه
الصفحه ٤٢ :
من تضرب أضرب ، أي : إن من تضرب أضرب ، فجميع أسماء الاستفهام والشرط ،
بمعنى «أيّ» الشرطية
الصفحه ٢٤٢ : أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً)(١).
ومنع بعضهم في
غير التفخيم مطلقا ، ولا وجه له ، لوروده
الصفحه ٤٢٥ : ، قصدت بهذه الثلاثة واحدا بعينه ، أو ، لا ؛
وإنما لا تحذف
من النكرة ، لأن حرف التنبيه إنما يستغنى عنه
الصفحه ٣٣٦ : خلف من الكوفيين : إن عامله : كونه مفعولا ، كما فال في
الفاعل إن عامله الإسناد ، على ما تقدم.
* * *