الصفحه ٣٣٩ : قال :»
«من أضرب ،
ووجوبا في أربعة مواضع : الأول سماعي نحو :»
«امرءا ونفسه ،
و : (انْتَهُوا خَيْراً
الصفحه ٤٢٩ : به.
(٢) الآية ٢٥ من سورة
النحل وقد ربطها في الشرح بالآية ٢٤ التي قبلها.
الصفحه ١١٣ :
العدل
صوره في الكلام
ووجه منعه الصرف
قال
ابن الحاجب :
«فالعدل خروجه
عن صيغته الأصلية
الصفحه ١٣١ :
التأنيث المانع من الصرف
أنواعه وأحكامه
وشرط تأثيره
قال
ابن الحاجب :
«التأنيث
بالتاء ، شرطه
الصفحه ٣٠٥ : ».
قال
الرضى :
اعلم أنه لا بد
في الواجب الحذف والجائز من القرينة.
قوله «سماعا ...
وقياسا» ، نصب على
الصفحه ٢٥٣ : ذوي سير فرسخين أو على الظرف أي في فرسخين ، أي أنت من أشياعي ما سرنا فرسخين
، كقوله صلّى الله عليه
الصفحه ٥٠٥ : ، كما ذكرنا ، فالأول نحو : يوم الجمعة في جواب من قال متى
سرت؟ أي سرت يوم الجمعة.
وقد جاء بلا
قرينة
الصفحه ٣٨ : معنى في غيره ، فإن «ضرب»
مفيد في نفسه الإخبار عن وقوع ضرب ، وفي فاعله عن ضاربيته ، بخلاف «من» فإنه لا
الصفحه ١٤٢ : السيف ، وأما
البرق فهو بفتح الباء والراء ، معرب بره بمعنى الصغير من الضأن. والبذح : هكذا
جاءت في النسخة
الصفحه ١٩٢ : تقدمه عليه من دون «إلا» نحو : ما
ضرب عمرا إلا زيد ، وفيه انعكاس المعنى ، إذ تصير المضروبية خاصة
الصفحه ٢٨ : حيوان ؛ وقولهم : الواو للجمع لا يريدون به أن المعطوف
والمعطوف عليه يجتمعان معا في حالة واحدة ، كما يجي
الصفحه ١٦٨ : ء بالعلمية الجنسية عنده وعدم النظير ، لكن عادته (١) ألّا يلغي سببا فيقول : في حمراء علما ، سببان.
الثاني من
الصفحه ٢٢٩ : بدّ من وجوده قبل الحكم ، فقصد في اللفظ
أيضا ، أن يكون ذكره قبل ذكر الحكم عليه.
وأما تقديم
الحكم في
الصفحه ٢٣٦ : الدموع السواكب
هذا ، مع أن «سلام»
لا يجوز أن يكون بمعنى مصدر سلمت ، لأن سلّمت مشتق من : سلام عليك
الصفحه ٣٣٧ : ليس
مختصا بالمفعول به ، بل المفعولات الخمسة فيه سواء ، إلا المفعول معه ، وذلك
لمراعاة أصل الواو ، إذ