الصفحه ٤٦٠ : خصمه ليقتله أو المخاتل المخادع. والأنكب المائل. وهذا من أبيات
أوردها أبو تمام في باب الحماسة لبعض بني
الصفحه ٢٩٢ : :
ليس في الدار غلام رجل ظريف ، ولو قال : لا غلام رجل قائم فيها ، لكان أظهر من جهة
المعنى في كون «فيها
الصفحه ٤١٣ : ء البعيد : يا زيداه ، والهالك في غاية
البعد ، ومنه قولهم : يا هناه في المنادى غير المصرح باسمه
الصفحه ٥٥ : .
(٢) في بعض النسخ
التي أشار إليها السيد الجرجاني : «وهذا الحد» بدلا من قوله «وهو الحق» الذي يعتبر
اعتراضا
الصفحه ٣٨٥ : (٢)
__________________
(١) هذا من شعر جرير.
يهجو عمر بن لجأ اليتمي. وكان عمر قد هجا جريرا فرد عليه جرير بهذه القصيدة وأفحش
فيها
الصفحه ٣٥٨ : البصريون بأسا بكون المنادى نكرة غير موصوفة لا في اللفظ
ولا في التقدير ، إذ لا مانع من ذلك.
وأجاز ثعلب
الصفحه ١٨٥ : ، نحو : بعت ، وهل ضرب زيد ، ونحوه.
__________________
(١) أنظر بحث الاعراب
وسببه في الأسماء ص ٥٧ من
الصفحه ٢٩٨ : :
المراد
بالتأكيد ، المصدر الذي هو مضمون الفعل بلا زيادة شيء عليه ، من وصف ، أو عدد ،
وهو في الحقيقة تأكيد
الصفحه ٤٠١ :
ما يحذف
من المرخم
قال
ابن الحاجب :
«فإن كان في
آخره زيادتان في حكم الواحدة كأسماء. ومروان
الصفحه ١٨١ :
هو باق على حاله من عدم الإنصراف [إذ](١) لا سبب في الاسم ، وقد ذكرنا هل يكون الاسم بهما منصرفا
، أو
الصفحه ١٤٣ : لم يسمع نحو : لوط غير منصرف في شيء من الكلام ،
والقياس المذكور أيضا ، يمنعه.
والذي غرّه
تحتم منع
الصفحه ٤٧٧ : .
__________________
(١) وهذا أيضا من
مبالغات الرضى رحمة الله عليه في استكمال القواعد والاسراف في تطبيقها ، وهذا مثل
الذي ختم به
الصفحه ١٨٤ : الفاعلية : الضم والألف والواو ، إذ دل كل واحد منها على كون الاسم
الذي هو في آخره عمدة الكلام ، فكل ما فيه
الصفحه ١٦١ : أسلوب الاختصار الذي جرى عليه ابن الحاجب
رجح أنها من كلام الرضى وأنه بدأ بها قبل أن يبدأ في الشرح.
الصفحه ٤٢١ : »
«وا زيد
الطويلاه خلافا ليونس».
قال
الرضى :
هذا الذي ذكره
في المتفجّع عليه ، وأما المتوجّع منه