الصفحه ١٦٦ : وتخف من قولك لم تقل ولم تبع ولم تخف ، وكذا المحذوف اللام نحو : يخش
، ويرم ، ويغز ، وكذا : اخش ، وارم
الصفحه ٢٤٩ : ، نحو : الخروج يوما. أو في يوم ، والسير يوم الجمعة أو في
يوم الجمعة.
__________________
(١) من قول
الصفحه ٥٠٧ : سيرك (٢).
__________________
(١) أي تفاديا من
ورود مثل ذلك.
(٢) لأن في كل من
المثالين يتحقق
الصفحه ٥٣٤ : :
تعريفه وبيان الصور التي يقع بها وإعرابه............................... ٤٧٩
دخول من في
التحذير الإغرا
الصفحه ٣٠ :
دليل انحصار
الكلمة
في الأقسام
المذكورة
قال
ابن الحاجب :
«لأنها اما أن
تدل على معنى في نفسها
الصفحه ٥٣ : للماضي ، بدليل أنه يعمل
وان كان بمعنى الحال أو الاستقبال.
وإنما ذكر في
حدّ المعرب التركيب ، وكونه غير
الصفحه ٤١٧ : أعربته بالحركات وجعلت النون معتقب الإعراب ، ولا بدّ ، إذن ، من أن
تلزمه الياء ، كما يجيء في باب الاعلام
الصفحه ١٥٧ :
المختوم بالألف
والنون
شرطه ، وبيان
وجه تأثيرهما في منع الصرف
قال
ابن الحاجب :
«ما فيه ألف
الصفحه ٨٣ : بآخره ألف ونون ، ليدل على أن معه مثله من جنسه على
ما يجييء في باب المثنى ، فلم يكن «كلا» على هذا داخلا
الصفحه ١٧٥ : متضادين في حكم واحد».
قال
الرضى :
قوله : «اعتبارا»
، منصوب على أنه حال من سيبويه ، أي خالف سيبويه
الصفحه ٤٦٩ : وإن كانت من حروف الشرط ، إلا أن
الرفع مختار بعدها ، على ما تقدم ، لأن النصب في أخويها ، إنما وجب لأجل
الصفحه ٢٣٣ : التخصيص فيه : أن النكرة في سياق
__________________
(١) الثرى التراب أو
النديّ منه. وتقول العرب : شهر
الصفحه ١٣٠ : ، فمعناه هذا الجنس من الطير ، من غير أن تقصد معنى القوة ، كما تقول : رأيت
عقابا ، لا تقصد فيها معنى الوصف
الصفحه ١٧٩ :
كخضيضم ودحيرج في : خضمّ ودحرج ، وأما إن كان أوله زيادة كزيادته فإن
التصغير لا يزيله كما تقول في
الصفحه ٢٧٩ : الاستقراء ، هذا ما قيل ، وفيه تكلفات كثيرة (٣).
__________________
(١) الآية ١١ من سورة
البقرة