الصفحه ٣١٣ :
فيكون
انتصابهما بحذف حرف القسم ، نحو : الله لأفعلنّ ، وهما مصدران محذوفا الزوائد
مضافان إلى الفاعل
الصفحه ٢٨٩ : الأصل خبر المبتدأ ، وفي اسم «ما» هو المسند إليه الذي كان في الأصل مبتدأ ؛
سلم من الاعتراض.
قوله
الصفحه ٢٤٠ : )(١) ، أي إن ذلك منه.
وأما في
المنصوب فيشترط كونه بفعل لفظا ، قال :
٥٨ ـ فأقبلت زحفا على الركبتين
الصفحه ١٤٦ : مقام
السببين ، ولا سيّما على مذهب من قال إن قيامه مقامهما لكونه لا نظير له في الآحاد
، كما ذكرنا قبل
الصفحه ٣٩٨ : التأنيث هذه الأحوال.
قال سيبويه :
كل اسم في آخره تاء ، فإن حذف التاء منه في كلام العرب أكثر ، كان الاسم
الصفحه ١٩٤ :
الحيز غير متوغل فيه ؛ وإنما جاز وقوع المستثنى منه وتابع المستثنى بعد المستثنى
لأن المستثنى له تعلق بهما
الصفحه ٤٩٣ : (١)
ويكثر حذف «في»
وإن كان شاذا من كل اسم مكان يدل على معنى القرب أو البعد ، حتى يكاد يلحق بالقياس
، نحو
الصفحه ٤٠٢ : ،
__________________
(١) أي من النوع الذي
فيه ألف زائدة قبل آخره الذي هو من بنية الكلمة.
(٢) الأول اسم مفعول
والثاني اسم
الصفحه ٢٠٣ :
مذهبه ، لأنهم يوافقونه ههنا في أن هذا من باب الحذف لا من باب الإضمار ، لأنهم
حذفوا الفاعل مع «الا
الصفحه ٧٧ :
أبوك ، وأخوك ، وحموك ، وهنوك ، أعلام للمعاني المتناوبة كالحركات ، وكذا
العين في الباقيين منها أعني
الصفحه ٣٥٤ : تحدثه لم يجز.
ولا يستعمل من
حروف النداء في الاستغاثة والتعجب ، إلّا «يا» وحدها ، لكونها أشهر في الندا
الصفحه ٤٠٥ : .
__________________
(١) يقصد على كل من
اللغتين في المرخم لغة من ينوي المحذوف ، ولغة من لا ينويه ، والعبارة هكذا في
النسخ
الصفحه ٤٧٤ : استجارك ، المفسّر ، وكذا «زيدا» في : إن
زيدا ضربته. واقع من ضربت المقدر موقع الضمير من المفسّر ؛ وما بعد
الصفحه ٢٧٨ :
قيد في الخبر فيبقى الجنس على العموم ، فيكون المعنى : كل ضرب مني واقع على زيد
حاصل في حال القيام ، وهذا
الصفحه ٤٥٦ : اصطلاحيا ، كما أن الفاعل سمّي به
(٣) فاعلا ، ولم يصدر الفعل منه في بعض المواضع.
فنقول : لما
كان الطلب من