الصفحه ٥١٠ :
هنا إلى اختلاف في النسخ وأورد جملة طويلة قال انها في بعض النسخ وهي لا تختلف في
مضمونها عما هنا وتزيد
الصفحه ٦٩ : حروف العلة ، فضم الحرف في الحقيقة ، إتيان بعده بلا فصل
ببعض الواو ، وكسره : الاتيان بعده بجزء من اليا
الصفحه ٣٩٩ :
وقال المبرد هو
مرخم كروان ، ولا ضرورة إلى ما قال مع ما ذكرنا من المحمل الصحيح ويجوز وصف المرخم
الصفحه ١٣٤ : تقول في سماء : سمّية ، وليس
كذلك ، لأنك تقول فيه : حييض ، الا ترى إلى نحو حائض منصرفا مع التأنيث والوصف
الصفحه ٤١٩ : بهاء ساكنة
تبيّنت ، كما تتبيّن بها الحركة في : غلاميه ، على ما يجيء في بابه من التصريف (٢) ، وهذه الها
الصفحه ٤٧٥ : ، أضمر الناصب ؛
فالأول نحو :
ان زيد أعطاك إياه ، راجع إلى زيد ، وجاز كون الفاعل والمفعول ضميرين لشي
الصفحه ٢٧٢ :
وما ذكره
المصنف من أن امتناع دخول الفاء في خبر ليت ولعل ، للزوم التناقص وذلك لأن ما بعد
الفا
الصفحه ٣٨٤ : أرى في
الأسماء المختصة بالنداء مانعا من الوصف ؛ بلى ، السماع مفقود فيها.
__________________
(١) لم
الصفحه ٢٠٩ :
وضربتاني الهندين ، وضربت وضربنني الهندات ، تضمر الفاعل في الثاني على وفق الظاهر
بلا خلاف من أحد ، لأنه ليس
الصفحه ١٠٢ : فيه علتان من التسع غير منصرف ،
وعند غيره هو منصرف ، سواء قالوا : ان الكسر سقط تبعا للتنوين ، أو قالوا
الصفحه ٤٥٢ :
هذا ، وإن جاء
في جميع الصور المذكورة قبل الاسم المذكور ، ظرف أو جار ، نحو : آليوم زيدا ضربته
الصفحه ٢٧ : والحرف ، لحصول الكلام من نوعه دون أخويه ، نحو : زيد قائم ، والمقصود
من معرفة الكلم الكلام والأحوال التي
الصفحه ٢٩٠ : ظرف في التقدير جار ومجرور ، والجار محتاج إلى الفعل أو
معناه ، كاحتياج الظرف.
* * *
خبر لا التي
الصفحه ٢٨٧ : هذه الحروف ، نحو»
«إن زيدا قائم
، وأمره كأمر خبر المبتدأ ، إلا في تقديمه إلا إذا»
«كان ظرفا
الصفحه ٣١٨ :
المصدر
التفصيلي
قال
ابن الحاجب :
«ومنها ما وقع
تفصيلا لأثر مضمون جملة متقدمة مثل»
«قوله