الصفحه ٣٥٩ :
توابع المنادى
قال
ابن الحاجب :
«وتوابع
المنادى المبني المفردة ، من التأكيد والصفة ، وعطف
الصفحه ١٦٣ :
فيضاف إلى الفعل ، إذ لو غلب الوزن في الأسماء ، أو تساوى فيه الفعل والاسم
، لم يقل إنه وزن الفعل
الصفحه ٨٠ : ، كلّا في موضعه ،
وكل واحد من المثنى والمجموع لم يستوفها ، ولا كان كل حرف فيهما في موضعه ؛
وانما
الصفحه ٢٦٨ : عامّا ، وصلته مستقبلة ، كما في أسماء الشرط وفعل الشرط ، نحو :
من تضرب أضرب ، وقد يكون خاصا وصلته ماضية
الصفحه ٢٠٢ : المتنازع فيه وهو في مكانه : كلّ واحد من المتنازعين لو خلّاه
الآخر ، والعامل الأول يستحيل عمله في المضمر
الصفحه ٤٣١ :
المنصوب على
الاختصاص
ومما أصله
النداء باب الاختصاص ، وذلك أن تأتي بأيّ وتجريه مجراه في النداء من
الصفحه ٢٢٦ : من غير اعتماد على الاستفهام
أو النفي ، نحو : قائم الزيدان ، كما يجيزون في نحو : في الدار زيد ، أن
الصفحه ١٠٧ :
ذلك ألسنتهم ، فصار الأمر إلى أن صرفوه في الاختيار ، أيضا ، وعليه حمل
قوله تعالى : (قَوارِيرَا
الصفحه ٤٣٤ : كرت
(٢) هو من احدى قصائد النابغة الذبياني التي يعتذر فيها إلى
النعمان بن المنذر وهي من أشهر
الصفحه ٤٦٢ :
من مماليكي اشتريته بعشرين ، بنصب «كل» ، فهو نص في المعنى المقصود لأن التقدير :
اشتريت كلّ واحد من
الصفحه ٣٢٣ : من دون الفاعل ، لأن الفعل يدل وحده على المصدر والزمان ؛ وأما في
مسألتنا فالاعتراف مضمون الجملة
الصفحه ٥٢٠ : ء إلى الخشبة فليست الخشبة أرفع من الماء ،
والخشبة ههنا مقياس يعرف به قدر ارتفاع الماء ، وقت زيادته
الصفحه ٣٦٨ : اللام في
مثلها بعد العلمية ، وإن لم يكن العلم محتاجا إلى التعريف وذلك للمح الوصفية
الأصلية ، ومدح
الصفحه ٧٩ : ؛ (٣)
وقال المصنف :
ان الواو ، والألف ، والياء ، مبدلة من لام الكلمة في أربعة منها ، ومن عينها في
الباقيتين
الصفحه ١١٧ : ذهب إليه الخليل في أجمع وأخواته من كونها معرّفات
بتقدير الإضافة مع عريها من تلك الوجوه ، فالأولى أن