الصفحه ٧٠ : إلى أسفل ، فسمى حركة
الاعراب جرّا وخفضا ، وحركة البناء كسرا ، لأن الأوّلين أوضح وأظهر في المعنى
الصفحه ٣٣٣ : داهية فانمحى عنها معنى المبتدأ والخبر
وكذا صار معنى : فاه إلى فيّ ، مشافهة أو مشافها من غير أن يفهم من
الصفحه ٣٣٥ :
بمضمونهما معا ، ولذا قلّ حذف أحدهما من دون الآخر ، مع أنهما في الأصل
مبتدأ وخبر ، لأنك لو حذفت
الصفحه ٣٣٢ : اهتداء القطا ؛ أي ولا اغتديت اغتداء الغراب بل أسرع من ذلك.
وإنما وجب حذف
الفعل في هذه المصادر لدلالة
الصفحه ٢٨٢ :
ومنع المبرد من
نحو قولك : أحسن ما يكون زيد القيام ، وذلك لأن «أحسن» في الحقيقة : زيد ، فلا
يخبر
الصفحه ٥٢٦ : خلاف ، ذهب الأخفش وأبو علي ، إلى كونه قياسا ، وقال بعضهم هو
سماعي لا يتجاوز ما سمع منه.
وقوله
الصفحه ٢٨٨ : الحجازية ، إلى تشبيهها بالفضلة ، فيقول ، إن «إنّ»
وأخواتها ، لما شابهت الفعل المتعدي ، كما يجيء في بابها
الصفحه ٦٤ :
الأول بانضمامه إليه كلاما ، فصار غيره من الأسماء فضلة.
وقال البصريون
: العامل هو الفعل نظرا إلى
الصفحه ٧١ : : الحركات كما ذكرنا ، أو الحروف ؛ وعلى
مذهب من قال : الإعراب : الاختلاف ، قال الرفع انتقال الآخر إلى علامة
الصفحه ٩٨ : ، ومسلميّ ، مضافا إلى ياء المتكلم فانه يتعذر الاعراب
اللفظي فيه مطلقا أيضا ، لأن اعراب المضاف متأخر عن
الصفحه ١٨٣ : (١).
__________________
(١) روي بنصب «أمّك».
فيكون التأنيث في الضمير المستتر في كانت مع أنه عائد إلى من باعتبار أن الخبر
مؤنث.
الصفحه ٤٤٣ : ، فيجب الرفع
في : ما رجل إلا أعطيته كذا ، وذلك لما ذكرنا في باب الفاعل : ان ما بعد «الا» من
حيث الحقيقة
الصفحه ١٥٩ : «فعلانة» في لغتهم ، الا
عند بعض بني أسد ، فانهم يقولون في كل فعلان جاء منه فعلى : فعلانة أيضا ، نحو
غضبانة
الصفحه ١٤٩ : ، فنحن
نعلم أن اللقب ، كالمظفّر ، وقفة ، من الأعلام ، واللقب هو الذي يعتبر فيه المدح
أو الذم ، فيمكن فيه
الصفحه ١٢٨ : فيها إلى قرينة من
الموصوف أو غيره إذا عنيت به ذلك النوع من الحيات بخلاف سائر السّود ، فانه لا بد
لكل