الصفحه ٤٣٣ :
ثم نقول :
لكنهم جوّزوا النصب ودخول اللام في نحو : نحن العرب ، لأنه ليس بمنادى حقيقة ،
ولأنه ، لا
الصفحه ١١٤ : مكرر على الاطراد في كلام العرب ، نحو قرأت
الكتاب جزءا جزءا ، وجاءني القوم رجلا رجلا ، وأبصرت العراق
الصفحه ٤٣٢ : المذكور ، إما معرّف باللام نحو :
نحن العرب أقرى للنزل ، أو مضاف نحو قوله صلّى الله عليه وسلّم : «إنا معاشر
الصفحه ١٥٢ :
، فمن لم يصرفه فنظرا إلى ذلك المقدر ومن صرفه فلزواله بوقوعه على الواحد ، وكذا
يجوز في نحو حمار حزاب ، أن
الصفحه ٢٣٣ : المصنف
في «ما» التعجبية ، وفي نحو : شر أهر ذا ناب ، ان ذلك لما كان في المعنى فاعلا ،
والفاعل يختص بالحكم
الصفحه ٤٠٩ : في كلام العرب اسم
متمكن آخره واو قبلها ضمة إلا وتقلب الواو ياء والضمة كسرة ، نحو التغازي
الصفحه ٤٩٢ : الموضع والمقام ونحوه بالشرط المذكور في الكل وهو انتصابه بما فيه
معنى الاستقرار.
وقوله «وما بعد
دخلت
الصفحه ٣٩٨ :
والدليل على عدم لزومه ، حذفه في جمع السلامة ، نحو عرفات ، وتقديره في نحو
الدار والشمس ، وليس لألفي
الصفحه ٤٧٠ : «لا» التي لنفي الجنس ، وكذا «إن» الشرطية ، فانّ المرفوع في نحو :
(إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ) يجوز عند
الصفحه ٦ : نبغ في
كثير من العلوم العربية والإسلامية ومنها علم النحو ؛ فألف فيه رسالة موجزة ، اشتهرت
باسم «الكافية
الصفحه ١٦٩ : ،
فجعله منصرفا ، ولعلّ ذلك لظهور فعل في باب العدل نحو عمر ، وزفر ، ولكع ، عندهم ،
بخلاف فعل.
والثاني
الصفحه ١١٢ : : نهاية جمع التكسير.
وقيل : لما لم
يكن له في الآحاد نظير ، أشبه الأعجمي الذي لا نظير له في كلام العرب
الصفحه ٢٧٤ :
ونقل عن ابن
برّي (١) ، أن «إذا» المفاجأة حرف ، فعلى هذا ، خبر المبتدأ في نحو : فإذا السبع ،
محذوف
الصفحه ١١١ : الأشهر ، وقد قيّدنا الآحاد بالعربية ؛ أو عربي مفرد شاذ ، أو جمع تقديرا ، كما
يجيء ، وأما نحو : أكلب
الصفحه ١٤٣ : المعيّنين : كون الأعجمي علما في أول
استعمال العرب له والزيادة على الثلاثة.
وهو أولى ،
وذلك أن تحرك الأوسط