الصفحه ١٠٤ :
وهو خلو منه ، بل تنزع بهذه المشابهة علامة الاعراب (١) فيكون اسما معربا بلا علامة اعراب ، ثم يتبعه
الصفحه ١٠٨ : النتاج ، وقال تعالى : (وَالْفَجْرِ)(٢) ، ثم قال : (يَسْرِ)(٣) ويمال (سجا)(٤) لموافقة : (قلى)(٥).
ما
الصفحه ١٠٩ : الآحاد
العربية.
أما نحو : ثمان
، ورباع ، أي الذي ألقى رباعيته ، ورجل شتاح أي طويل ، وحمار حزاب ، أي
الصفحه ١١١ : للاستشهاد ثم قال :
ولعل ما أورده الشارح من أرجوزة أخرى. أي ليتم له الاستشهاد به.
الصفحه ١١٥ : وعدل معنوي.
وقيل : ان فيه
عدلا مكررا من حيث اللفظ ، لأن أصله كان : اثنين مرتين ، فجعل مرة واحدة ، ثم
الصفحه ١١٦ : ؛ أشد تأخرا من زيد في معنى من المعاني ثم نقل إلى معنى
«غير» فمعنى : رجل آخر : رجل غير زيد ، ولا يستعمل
الصفحه ١٢٧ : يكون اللفظ في أصل الوضع عاما في أشياء ، ثم يصير
بكثرة الاستعمال في أحدها أشهر به بحيث لا يحتاج لذلك
الصفحه ١٢٨ :
العباس ، ثم صار أشهر في عبد الله فلا يحتاج له إلى قرينة ، بخلاف سائر
أخوانه وكذا النجم ، في الثريا
الصفحه ١٣٢ : لازمة ، كما في حجارة ، وغرفة ، كما يجيء في باب التأنيث.
ثم ان العلمية
حيث كانت الكلمة من الكلمات
الصفحه ١٣٧ : عمار ، وأرجح الأقوال أن اسمه زبّان وهو المقصود في البيت المشهور
هجوت زبّان ثم جئت معتذرا
الصفحه ١٥٧ :
ونون ، ان كان اسما فشرطه العلمية كعمران»
«أو صفة
فانتفاء فعلانة ، وقيل وجود فعلي ، ومن ثمّ»
«اختلف
الصفحه ١٥٨ : ، فزيادتها مع كونها مبدلة من حرف يناسبها ، أولى.
ثم إنهم بعد
اتفاقهم على أن تأثير الألف والنون لأجل مشابهة
الصفحه ١٥٩ : ء ، التاء
، من دون وجود فعلى.
ثم نقول : منع
الصرف في رحمن : أولى ، لأن الممنوع من الصرف مما هو على هذا
الصفحه ١٦١ : بالفعل ، كشمّر ، وضرب»
«أو يكون أوله
زيادة كزيادته ، غير قابل للتاء ، ومن ثمّ»
«امتنع أحمر ،
وانصرف
الصفحه ١٦٦ : ،
إذن ، العلمية ، وأما ان كان بعد النقل والتسمية كما إذا سمّي بعلم ثم خفف فالوزن
معتبر لأنه : جامع الوزن