الصفحه ٤١ : أضرب ، ثم تضمّن «أي» معنى الاستفهام والشرط ، فالمعنيان عارضان فيها وإن
كانا لازمين ، وكذا ما سوى «أي
الصفحه ٤٦ : البقرة.
(٣) تحدث هنا عن
النون بلفظ المذكر فقال قائم ، ثم تحدث عن التنوين فوصفه بالتي ... وقد أشرنا إلى
الصفحه ٥٠ : : (ثُمَّ ارْجِعِ
الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ)(١) ، في كون اللفظ في صورة المثنى وليس به.
واختص الإضافة
، أعني
الصفحه ٥٢ : .
ثم ، وإن نزلنا
عن هذا المقام ، وسلمنا أن المركب في الظاهر هو أحد الجزأين أو الأجزاء ، فليس كل
اسم
الصفحه ٦١ : الآخر أو الأخر ، فلا بدّ
للطارئ ان لم يلزم ، من علامة مميزة له من المطروء عليه ومن ثم احتاج كل مجاز إلى
الصفحه ٦٢ : وأخفها لكون الفضلات أضعف من العمد وأكثر
منها.
ثم أريد أن
يميّز بعلامة ، ما هو فضلة بواسطة حرف ، ولم يكن
الصفحه ٦٥ : ، كما يجيء في بابها ، والثاني أسماء حروف التهجي ، لأنها
كالحكاية لحروف التهجي التي ليست بكلم ، ومن ثمّ
الصفحه ٦٦ : ءه على أقل من ثلاثة.
ثم نقول : لا
يلزم الكسائي والفراء ما ألزما في ترافع المبتدأ والخبر ، من أنه يجب
الصفحه ٧٦ : بابه.
ثم ثنّي
بمعربات اعرابها بالحروف ، وقسّمها ، أيضا ، ثلاثة أقسام : أحدها : ما استوفى
الحروف
الصفحه ٨٠ : أسبق الاعراب ، فمن ثمّ لم يجعلوا منها نحو : «يد»
و «دم» ، اذ لامه ياء ؛
__________________
(١) أي
الصفحه ٨١ :
ثم نقول :
جعلوا الواو ياء في الجر ، وألفا في النصب ، ليكون الألف اعرابا مثل الفتح ،
والياء مثل
الصفحه ٨٣ : رفعه ألف ، ونصبه وجره ياء ، وهو
المثنى وما حمل عليه ؛
ونعني بالمثنى
، كل اسم كان له مفرد ثم ألحق
الصفحه ٩١ : معربا ، فالأولى جعله موافقا لمتبوعه في الاعراب ، ثم طرد ذلك فيما
إذا إذا لم يتبع المثنى المعرب نحو
الصفحه ٩٩ : قبل الياء لاتمام ما
شرعوا فيه من التخفيف ، ولكون الضمة قريبة من الطرف ، والطرف محل التغيير ، فمن
ثمّ
الصفحه ١٠٢ : الصرف عبارة عن حذف التنوين ، وقالوا : ثم
تبعه الكسر بعد صيرورة الاسم غير منصرف ، وقوّوا هذا القول بأنه