الصفحه ٣٨٢ : ، كالصّعق ، كأنه
كان عامّا في كل معبود ثم اختصّ بالمعبود بالحق ، لأنه أولى من يؤله ، أي يعبد ،
وصار مع لام
الصفحه ٤٠٦ : «عشر» بمنزلة النون المحذوفة ، فكأنك ترخم : اثنان ، واثنتان ، واثنين
واثنتين (١) ، ومن ثمّ لا ئضاف اثنا
الصفحه ٤١٠ : زائدة قلبت ألفا ثم همزة ، كما في رداء وكساء ، لأنّ (٤) مثل هذه الواو والياء إنما تقلبان ألفا ثم همزة إذا
الصفحه ٤٣٣ :
ثم نقول :
لكنهم جوّزوا النصب ودخول اللام في نحو : نحن العرب ، لأنه ليس بمنادى حقيقة ،
ولأنه ، لا
الصفحه ٤٦٦ : .
__________________
(١) هي ما جاء أولا
في قوله : واعترض ، ثم في قوله وبعبارة أخرى ، ثم قوله : وبعبارة أخرى للأخفش
وكلها تلتقي
الصفحه ٦ : استجابة لرغبة من أحد الذين قرأوا عليه هذه
الرسالة ، ويقول انه أراد أن يعلّق عليها ما يشبه الشرح ، ثم اقتضى
الصفحه ٨ :
ثم ، جاء في
هذا الشرح استشهاد ببعض عبارات منسوبة للإمام علي بن أبي طالب ، كما تقدم ؛ ولا
ريب في أن
الصفحه ٩ : بزواهر الكلم ... الخ ما قال»
، ثم يشير إلى اختلاف النسخ التي اطلع عليها لهذا الكتاب فيقول :
«لكن وقع
الصفحه ١٠ : عهد السلطان عبد المجيد ؛
ثم ظهرت بعدها
طبعتان في شكل واحد وحجم واحد وينقص عدد السطور من صفحاتهما عن
الصفحه ١٧ : ، والبصيرة النفادة ، بذلا لمسئوله ، وتحقيقا
لمأموله ؛
ثم اقتضى الحال
بعد الشروع ، التجاوز عن (٢) الأصول إلى
الصفحه ١٨ : الشريف ، ثم إن الرضى مع كونه شيعيا لم يتحدث عن الإمام علي في كتابه هذا
بمثل هذا الأسلوب ولم يعقب بعد ذكره
الصفحه ٢٠ : تعالى : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى)(٢) ؛
واللفظ في
الأصل مصدر ، ثم استعمل بمعنى الملفوظ به
الصفحه ٢٧ : تعرض له من الإعراب وغيره.
ثم قدم الفعل
على الحرف ، لأنه ، وإن لم يتأتّ من الفعلين كلام كما تأتّى من
الصفحه ٣٧ : الفاعلين بعد الأفعال.
ثم نقول : إن
معنى «من» الابتداء ، فمعنى «من» ومعنى لفظ الابتداء سواء ، إلا أن الفرق
الصفحه ٤٠ : المرتبة لا
بالوزن ، ومن ثمة تبقى هذه الدلالة مع تغير الوزن كالغابر ، وغبر يغبر ؛ والحق أنه
بمعنى الماضي