الصفحه ١٤٦ : ، ولا يلزم منع ثمان ورباع وحزاب ، وان حصلت فيها صيغة منتهى
الجموع لأن هذه الصيغة شرط السبب ، والمؤثر هو
الصفحه ١٤٩ : : شق له من اسمه
بدون عطف وان لزم منه أن يكون في البيت الخرم : ثم نقل عن المواهب اللدنية أبياتا
أخرى
الصفحه ١٥٤ : بأن أصله جواري بالتنوين والاعلال مقدم على منع
الصرف لما ذكرنا فحذف الياء لالتقاء الساكنين ، ثم وجد بعد
الصفحه ١٨٨ : ثم مفسّرا ، ليكون أوقع في النفس كما يجيء.
وليس هذا الغرض
مقصودا فيما نحن فيه ، أو في الضمير الذي
الصفحه ١٩٩ : التفسير ، إنما كان لأجل التقدير ، ومع الإظهار
لا إبهام ، والغرض من الإبهام ثم التفسير ، إحداث وقع في
الصفحه ٢٣٣ : ثرى وشهر ترى وشهر مرعى. يريدون أن السماء تمطر
فيبتل التراب ، ثم يخرج النبات فيكون منظرا تراه العيون
الصفحه ٢٧٥ : ء الانتفاء ثبوت ، فمن ثمّ ، كان «لو لا» مفيدة ثبوت الأول وانتفاء الثاني
، كإفادة «لو» في قولك : لو لم تأتني
الصفحه ٣١١ :
قتله ثم استبشعوها فكنوا عنها بقاتعه وكاتعه ، ثم صار بعض الأصوات القائمة
مقام المصادر قائما مقام
الصفحه ٣٢٥ : به ثم يبدو لي ثم أجزم به مرة أخرى ، فيكون قطعتان أو أكثر
بل هو قطعة واحدة لا يثنىّ فيها النظر ، وكذا
الصفحه ٣٢٩ : : (ثُمَّ ارْجِعِ
الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ)(١) ، أي رجعا مكررا ، أو كان لغير التكرير ، نحو : ضربته
ضربتين أي
الصفحه ٣٥٣ : رجالا من قومه
ويقول لم يبق للعلا والمساعي من يقوم بها بعدهم ، ثم قال انه من الشواهد الخمسين
التي لم يعرف
الصفحه ٣٦٨ : بهما ، فكأنك أخرجتها عن العلمية وأطلقتها
على المسمّين أوصافا ؛ ومن ثمّ قيل في المثل : إنما سميت هانئا
الصفحه ٣٧٥ : فقليل ، وأما الموصول فإنه وإن أزال إبهامه ما بعده ، لكنه جملة.
ثم نقول : إن «أيّا»
المقطوع عن الإضافة
الصفحه ٣٧٦ : )(١) ، و (كُلًّا هَدَيْنا)(٢) والقصد ههنا الابهام ، وهاء التنبيه أيضا مناسب للنداء
، إذ النداء أيضا تنبيه ، ثم
الصفحه ٣٧٧ :
الماهية من بين الأسماء ، والمحتاج إليه في نعت اسم الإشارة بيان ماهية المشار
إليه فمن ثمّ قبح نعتها من