الصفحه ٣٩١ : بحذف التاء ثم ردّت التاء مفتوحة كما يجيء من نحو قوله :
__________________
(١) سمع هذا شذوذا ،
جا
الصفحه ٣٩٨ :
وليل أقاسيه
بطيء الكواكب (١) ـ ١٣٣
فصار في
المنادى غير المرخم وجهان : ضم التاء وفتحها.
ثم
الصفحه ٤٠٥ :
ما ذكره غيره ، لأن جميعها مشروط بالعملية ، واشتهار المسمّى بعلمه مما
يزيل اللّبس في الغالب.
ثم
الصفحه ٤٠٨ : في خمس وتسع شبابه
ويهرم في سبع معا وثمان
وقال البغدادي ان هذه الأبيات لرجل
الصفحه ٤٠٩ : ، أبدلت الواو ياء والضمة كسرة ، نحو : يا قلنسي
ويا ثمى ، وفي الكثيرة قلت يا ثمو ، ويا قلنسو ، لأنه لم يأت
الصفحه ٤٢٠ : صاحب الحمار ، أو صاحبته ،
وقال ابن يعيش ـ (٩ ـ ٤٦) ان بعده : إذا أتى قريته للسانية ، ثم قال انه مثل قول
الصفحه ٤٢٦ : معرفة قبل النداء ، واستشهادا
بقوله تعالى : (ثُمَّ أَنْتُمْ
هؤُلاءِ)(١).
وليس في الآية
دليل ، لأن هؤلا
الصفحه ٤٢٨ : أغتالك ففيم استعجالك في الأسر ، ثم ضغطه سليك فضرط
، فقال سليك أضرطا وأنت الأعلى ، فذهبت كلها أمثالا ؛
* * *
الصفحه ٤٣٠ : منادى ، كقوله :
١٤٣ ـ في لجة أمسك فلانا عن فل (١)
وقال :
١٤٤ ـ أطوف ما أطوف ثم آوى
الصفحه ٤٣٨ : ، ثم بيّنت الملابس بقولك عمرا في داره
، فإنه ملابس زيد بكونه مضروبا في داره ، وبقولك : عمرا وأخاه فإنه
الصفحه ٤٤٦ : الشرط وقلنا إن الشرط مقدر ،
أي أن الأصل امّا يكن شيء فاجلدوا الزانية والزاني ، ثم عمل به ما عمل بنحو
الصفحه ٤٤٧ : بفعل مقدر مفسّر بالظاهر نظرا إلى همزة
الاستفهام.
ومن ثمّ قال
سيبويه في نحو : أأنت زيد ضربته : إن رفع
الصفحه ٤٥٣ : : خرجت فإذا زيد يضربه عمرو ، كما يجيء.
ثم اعلم أن
المصنف بدأ بما يختار رفعه ، لأن الرفع هو الأصل لعدم
الصفحه ٤٦٧ :
وأسدّ
الاعتراضات هو الأول ؛ والجواب ما قال السيرافي ؛ ثم إن هذا المثال أجازه سيبويه
مسوّيا بين رفع
الصفحه ٤٨٠ : بعدها وما قبلها ، تقول : أنا
مقيم ثم يبدو لك ، فتقول : أو أمشي ، بمعنى بل أنا أمشي ، فيكون للاضراب عن