الصفحه ٣١٥ : خبرا عنه ، لم يكن إلّا مجازا ، لكونه صاحب (١) ذلك المصدر ، والثاني أن يكون المصدر مكررا ، أو بعد «إلّا
الصفحه ١٨٩ : الأولى قبل الثاني ، وإن تأخر عنه
لكونه فاعلا معنى ، كما يجيء في باب مفعول ما لم يسمّ فاعله.
ويقل نحو
الصفحه ٣٩٩ : إني
حليف صداء (١)
وكأنهما رأيا
الوصف من تمام الموصوف لكونه دالا على معنى فيه ، فإذا رخمت
الصفحه ٥٢٩ :
فهرست الموضوعات
مقدّمة :
قيمة هذا
الكتاب ومنزلة مؤلفه بين العلماء ، تعريف بهذه الطبعة
الصفحه ٣٧٢ : كون الفتحة حركته المستحقة في الأصل ،
لكونه مفعولا.
وخففوه خطا
بحذف ألف ابن ، وابنة (١).
والكوفيون
الصفحه ٤٤ : ذي الخرق
وفي أنه جاهلي. وموضع الاستشهاد بيّنه الشارح ، وفي شعر ذي الخرق المشار إليه ورد
شاهد آخر على
الصفحه ١٣٦ : صيغة موضوعة للمذكر ،
استعملت للمؤنث.
وثانيها : ألّا
يكون تأنيث المؤنث الذي سمي به المذكر تأنيثا يحتاج
الصفحه ٢٣ : :
استغراق الجنس ، وهو الذي يحسن فيه لفظة «كلّ» كقوله تعالى : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا
الصفحه ١٧٣ : إفرادهما ،
وقول الأخفش إن
مجموع الكلمة ليس ذا ألف التأنيث مع جعل الجزء الأخير كجزء الكلمة ممنوع ، وأما
الصفحه ١٤٨ : ، لكن لما كان المعنى الموضوع له
الوصف ، وهو العرض وصاحبه باقيا لم يضره ذلك العارض.
على أن لي في
اعتبار
الصفحه ٢٨٢ : خبرا.
فإن قيل يجوز
أن يكون رفع ما بعد الواو منقولا عن الواو لكونها خبر المبتدأ كما هو مذهب
السيرافي
الصفحه ٣٩ : ، إلا أن ذلك الزمان مدلول عملهما العارض ، لا مدلولهما
وضعا.
وكذا يخرج
أسماء الأفعال ، لأن ذلك فيها ليس
الصفحه ٣٦٩ : علما ؛ قال : بل هي
أسماء موضوعة لمسمّياتها.
__________________
علا زيدنا يوم النقا
... البيت وبعده
الصفحه ١٩٠ :
يعرض فيوجب تقديم الفاعل على المفعول بعد أن كان جائز التأخير عنه.
قوله : «لفظا»
، منصوب على التمييز
الصفحه ٣٢ : أن يقول : الأصل في الخبر
الإفراد ، لأنه لا دليل عليه ، ويجيء فيه مزيد بحث (١) ، إن شاء الله تعالى