الصفحه ٣٦ : ، فيكون متضمنا للمعنى الذي أحدث (٣) فيه الحرف مع دلالته على معناه الأصلي ، إلا أن هذا
تضمّن معنى لم يدل
الصفحه ٤٧٣ : في «الزانية» مبتدأ موصولا ففيه الشرط ، واسم الفاعل
الذي هو صلته ، كالشرط ، فخبر المبتدأ كالجزا
الصفحه ٣٠٠ : مجرد عن التمييز نحو : ضربته ألفا ، ويجوز أن يكون
المجرد صفة لمصدر محذوف أي ضربا ألفا ؛ وإما آلة موضوعة
الصفحه ٤٥٣ :
وقد تقرر أنه لا يجوز نصب الاسم المذكور إلا إذا اشتغل الفعل عنه بمنصوب.
وهذا الذي ذكره
(١) ، قياس
الصفحه ٦٢ :
هذا النوع أتمّ احتياط ، حتى إنّ (١) ، بعدّ ما طرأ بسببه المعنى كأنّ هناك علامة لازمة
للكلمة الدالة على
الصفحه ١٩٦ : بالنيات» ، و «إنما الولاء للمعتق».
وأجيب بأن
المراد في الخبرين : التأكيد ، فكأنه ليس عمل إلا بالنية
الصفحه ٥٢١ :
وقال عبد
القاهر : المعنى أنت أعلم ، وربك مجازيك ، فهو ، عنده على حذف خبر المبتدأ من
الجملة الثانية
الصفحه ٣٣٣ : داهية فانمحى عنها معنى المبتدأ والخبر
وكذا صار معنى : فاه إلى فيّ ، مشافهة أو مشافها من غير أن يفهم من
الصفحه ٤٩٣ : : هو منى مزجر الكلب ومناط الثريا ، ومقعد الخائن ، ومنزلة الشغاف (٢) ؛ ولا بأس أن نذكر بعض ما أهمله
الصفحه ٣٣٥ :
بمضمونهما معا ، ولذا قلّ حذف أحدهما من دون الآخر ، مع أنهما في الأصل
مبتدأ وخبر ، لأنك لو حذفت
الصفحه ٤٠٦ : عشر ، كما يضاف ثلاثة عشر
وأخواتها ، كما يجيء في باب المركب ؛ قال المصنف : فيه نظر من جهة أن الثاني اسم
الصفحه ٥١٥ :
يكون معمول الفعل الذي يصاحبه المفعول معه ، فاعلا ، كما في : سرت وزيدا ، نظرا
إلى أن «عمرا» في قولك
الصفحه ١٨٤ : الفاعلية : الضم والألف والواو ، إذ دل كل واحد منها على كون الاسم
الذي هو في آخره عمدة الكلام ، فكل ما فيه
الصفحه ١٠٨ : نادرا ، ومنعوا روايتهم بأن قالوا : الرواية
يفوقان شيخى.
والانصاف : ان
الرواية لو ثبتت عن ثقة لم يجز
الصفحه ٤٦١ : جميع ما ذكرنا ونذكر ، أنه (٢) منتصب بفعل مقدر مفسّر بالظاهر : أن يرتفع بالفعل
المقدر الذي هو لازم ذلك