الصفحه ٢٥٨ : » والذين ، مبتدأن مقدما الخبرين.
ويجب ، أيضا
تأخير الخبر إذا اقترن بالفاء ، نحو : الذي يأتيني فله درهم
الصفحه ٢٨٥ :
وإنما الذي
ينبغي أن يكون مجهولا هو انتسب ذلك المسند إلى المسند إليه فالمجهول في قولك : زيد
أخوك هو
الصفحه ٢٥٩ : ، أو عن «أن» مثل :»
«عندي أنك قائم
، وجب تقديمه».
قال
الرضى :
هذا بيان
لموجبات تقديم الخبر
الصفحه ٢٩١ : الإعراب الظاهر ، أي النصب ، أولى من الرفع البعيد
الذي إن اعتبر ، فلكونه أصلا في هذا الاسم مع مشابهة «لا
الصفحه ٦٨ :
«ان» و «لا» التبرئة ، وخبر «كان» و «كاد» ومفعولا «ظن» ؛ ووجه مشابهتها
للفضلة يجيء في أبوابها
الصفحه ٤٧٧ :
زيد ، لم يضرب إلا هو ، وعلى تقدير المصنّف : ان زيدا لم يلابس بضرب غلامه إلا هو.
وأما المفسّر
الذي
الصفحه ٢٣٩ :
حالا من الضمير الذي في الخبر ، والعامل فيه الخبر ، أي : البر الكر كائن بستين
كائنا منه.
قال الفرا
الصفحه ٢٩٥ :
هو مفعول مع قيد مضمونه ، إذ المجيء في جاءني زيد راكبا : فعل مع قيد
الركوب الذي هو مضمون راكبا
الصفحه ٣١٨ : فائدته ومقصوده وغرضه المطلوب منه ، وسماه أثرا ، لأن
الغرض من الشيء يحصل بعد حصول ذلك الشيء ، كالأثر الذي
الصفحه ٢٥٦ :
وذلك لأن الخبر عرض فيه معنى الإسناد بعد أن لم يكن ، فلا بد من رابط ، وهو
الذي يقدره أهل المنطق بين
الصفحه ٢٦٧ : »
«الخبر ، وذلك
: الاسم الموصول بفعل أو ظرف ، والنكرة».
«الموصوفة بهما
، مثل : الذي يأتيني ، أو في الدار
الصفحه ٢١ : لكل
لفظة بدرت من شخص لمعنى : انها موضوعة له من دون اقتران قصد التواطؤ بها ،
ومحرّفات
العوامّ ، على
الصفحه ٢٤١ : الهوينا
بالفتى أن تقطعا (٤)
وليس هذا في
خبر المبتدأ ، قال : ويجوز : زيد قام أبو طاهر ، إذا كان
الصفحه ٢٥٥ : للضمير ؛ ويجوز أن يكون مبتدأ مؤخرا عن الخبر.
وإن لم يكن
مؤولا به ، لم يتحمله خلافا للكسائي ، فكأنه نظر
الصفحه ٢٨٠ :
والذي يظهر لي
أن تقديره بنحو : ضربي زيدا يلابسه قائما إذا أردت الحال عن المفعول في المعنى ،
وضربي