الصفحه ٣٠٦ :
وامتنانه ، حمدا يكون لحقه أداء».
وأما ما بيّن
فاعله بالإضافة نحو : كتاب الله ، وصبغة الله وسنة الله ووعد
الصفحه ٣٥٢ :
«ولا لام ، نحو
يا زيدا ؛ وينصب ما سواهما ، نحو : يا عبد الله»
«ويا طالعا
جبلا ، ويا رجلا لغير
الصفحه ٤٠٩ : : يا محمر بكسر الراء ، ويا مقر بسكون القاف وبفتح العين في مقرّ ، ولا يحذف
الحرف الساكن كما في نحو خدبّ
الصفحه ٤١٧ :
فإنك تكتفي بما فيهما من المد عن ألف الندبة لكون مدهما أصليا ، بخلاف مد
نحو : يا قاضي فإن أصل هذه
الصفحه ٤٣٣ :
ثم نقول :
لكنهم جوّزوا النصب ودخول اللام في نحو : نحن العرب ، لأنه ليس بمنادى حقيقة ،
ولأنه ، لا
الصفحه ٤٤٣ : مفعولها المقدم عليها كلاما فالرفع ، إذن ، واجب في نحو :
أيّهم أضربه حرّ ، على أن «أيا» موصول وكذا قولك
الصفحه ٤٤٩ :
وقد عرفت المراد بالمتعلق ، نحو : زيدا ضربت غلامه ، أو مررت بغلامه.
والأولى عند
قصد التسليط فيما
الصفحه ٣٢ : الإنشائي ، نحو : بعت ، وأنت حرّ ، وفي الطلبي نحو : هل أنت قائم ،
وليتك ، أو لعلك قائم ، وكذا نحو اضرب
الصفحه ٦٣ : الجر ، فإن سقط الحرف ظهر الإعراب المحلي في هذه الفضلة ، نحو : الله
لأفعلن ، فإذا عطف على المجرور
الصفحه ١٢٢ :
أو ، لا ، نحو قوله تعالى : (فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ)(١) ، أخذا من استقراء كلامهم ؛ فثبت عدل
الصفحه ١٣٣ :
وأما الزيادة
في الأعلام ، فنقول : ان كان الحرف الزائد لا يفيد معنى كألف التأنيث في نحو بشرى
وذكرى
الصفحه ١٥٥ : العلمية سبب قوي في باب منع الصرف ، حتى منع الكوفيون الصرف لها وحدها
في نحو قوله :
فما كان حصن
ولا
الصفحه ١٥٧ : .
وتشابهها ،
أيضا ، بوجوه أخر ، لا يضر فوتها ، نحو تساوي الصدرين وزنا ، فسكر من سكران ، كحمر
من حمراء ، وكون
الصفحه ٢١٧ :
الفاعل ، نحو : كين يقام ، وجعل يفعل ، فبعيد لوجهين : أحدهما : أن هذين
الفعلين من عوامل المبتدأ
الصفحه ٢٣٢ : ء في بابه.
والثاني :
المبتدأ الذي هو فاعل في المعنى نحو : شر أهر ذا ناب ، وأمر أقعده عن الحرب ، وشر