الصفحه ٢٧٠ :
وقد تدخل الفاء
على خبر «كل» وإن كان مضافا إلى غير موصوف ، نحو : كل رجل فله درهم ، لمضارعته
لكلمات
الصفحه ١٦٥ :
الأصلي السليم من الخلل ، والوزن المشروط بتصدر الزيادة ؛ لجواز الحاق
التاء نحو : أرملة ، ويعملة
الصفحه ٢٩٩ :
ليست مطابقة للجلوس.
وربما يذكر
بعدها ما يعين ذلك الوصف نحو جلسة حسنة ، وربما يترك نحو : جلست
الصفحه ٤٤٢ : برفع كله
، ونصبه ، أما لن فقيل ذلك فيها لكونها نقيضة «سوف» التي يتخطاها العامل نحو :
زيدا سوف أضرب
الصفحه ٢٧٦ : مصدرا صريحا ، نحو ضربي ، أو بمعنى المصدر وهو أفعل التفضيل مضافا إلى
المصدر ، لأنه بعض ما يضاف إليه ، كما
الصفحه ٤٥٩ : على الفعلية نحو : أضرب
زيد؟ وعلى الاسمية الخالية من الفعل نحو : أزيد خارج؟ وعلى الاسمية التي خبر
الصفحه ٢٩٣ :
«دخولهما نحو :
ما زيد قائما ، ولا رجل أفضل منك ،»
«وهو في «لا»
شاذ».
قال
الرضى :
اسم «ما
الصفحه ٤٤٠ :
أو بعده نحو : زيدا أنت محبوس عليه ، وزيدا ضاربه عمرو ، وكذا حرف
الاستفهام وحرف النفي ، نحو : أزيدا
الصفحه ٤٤١ : تتمّة المنصوب بالمفسّر ؛ وليس الشرط أن يكون الضمير
منصوبا لفظا أو محلا ، كما ظن بعضهم ، نظرا إلى نحو
الصفحه ٣١٧ : ، وويل لك.
قوله : «مثبتا
بعد نفي» إنما شرطهما ، لأنه لو كان منفيا ، نحو : ما زيد سيرا ، أو لم يكن بعد
الصفحه ٣٥٧ :
ويا رجل الظريف ، ولا يجوز مع قصد التعريف يا رجلا وامرأة ، ويا رجلا ظريفا
، بخلاف نحو : يا ثلاثة
الصفحه ٢٦ : الكلمة الواحدة سكن أول أجزاء الفعل في المضارع ، وغيّر الاسم المنسوب إليه
نحو : نمريّ وعلوي ووشوي ونحو ذلك
الصفحه ٩٨ :
يمكن تحريك الألف مع بقائه ألفا ؛ والثاني باب «غلامي» ، يعني كلّ مفرد
احترازا عن نحو : غلاماي
الصفحه ١٩٢ : على الاحتمال ،
أي يصح أن يكون ضاربا لغير عمرو ، أيضا ،
وكذا في نحو :
ما جاء زيد إلا راكبا ، يجوز أن
الصفحه ٣٠٠ : القهقري وتقرفص القرفصاء ، ونحوه ؛ وعدم سماع وقوع هذه
الأسماء وصفا لشيء ، وعدم سماع أفعالها يضعف المذهبين