الصفحه ٤٨٩ : ، ووجه ، وكنف ، وذرى ،
فانه لا يقال : زيد جانب عمرو ، وكنفه ، بل : في جانبه أو : إلى جانبه ، وكذا خارج
الصفحه ٤٩٨ : آلة تعريف ،
وتعينها ، كذلك ، مستند إلى السماع فلا يقاس عليها في مثل هذا التعيين نحو : شهر
وسنة ، وساعة
الصفحه ٥١١ : ، انهى السيوطي في البغية نسبه إلى يعرب بن قحطان من
علماء القرن الثالث. وهو أحد الأئمة المتقدمين في اللغة
الصفحه ٥٢١ : وعمرو ،
وما شأن زيد وعمرو ، قال المصنف : العطف واجب فيه ، إذ هو الأصل فلا يصار إلى غيره
لغير ضرورة
الصفحه ٥٢٢ :
إلى النصب ضروريا ، ولو سلمنا أنه ليس بضروري ، قلنا : لم لا يجوز مخالفة
الأصل لداع؟ وإن لم يكن
الصفحه ١٠ : الطبعة السابقة
فوصلت بذلك صفحات كل منهما إلى ما يزيد عن خمسين وثمانمائة صفحة ،
واحدى الطبعتين
طبعت في
الصفحه ١٨ : ؛
__________________
(١) الغرويّ المنسوب
إلى الغريّ ، والغريّ معناه الحسن الجميل من كل شيء أو من الأبنية والأمكنة. وقد
سميت بعض
الصفحه ١٩ : من العناوين الموجودة في هذا الكتاب ، وكذلك الإشارة إلى كلام
كل من المصنف : ابن الحاجب ، والشارح
الصفحه ٢٠ : الحروف الأصلية ترجع كلها إلى معنى واحد يجمع
بينها ، ومن هؤلاء : الإمام أبو الفتح بن جني في كتابه الخصائص
الصفحه ٢٦ : والآلة في الأمثلة المذكورة :
الحركات الطارئة مع الحرف الزائد ؛ ولا يصح أن ندّعي ههنا أن الوزن الطارئ كلمة
الصفحه ٣٦ : ،
وقولهم : في غيره راجع إلى «معنى» ، وأن معنى : ما دل على معنى في نفسه ، أي لا
باعتبار غيره ، كقولهم
الصفحه ٤٣ :
بالاطراد أن تضيف لفظ كلّ إلى الحد فتجعله مبتدأ وتجعل المحدود خبره ، كقولك في
قولنا الاسم ما دل على معنى في
الصفحه ٤٤ : :
١ ـ يقول الخنى وأبغض العجم ناطقا
إلى ربنا صوت
الحمار اليجدع (١)
فليست اللام فيه
الصفحه ٤٥ : اللفظ فيذكر أو الكلمة فيؤنث. ولكنه يسرف في ذلك إلى حد أن يجمع
بين الأسلوبين في حديث واحد. كما يأتي بعد
الصفحه ٥٨ : : الإعراب ما اختلف آخر المعرب به ، والمعرب ،
كما ذكرنا هو المركب مع عامله ، ولا يذخل العامل في المضاف إلى