الصفحه ٢٧٨ :
قيد في الخبر فيبقى الجنس على العموم ، فيكون المعنى : كل ضرب مني واقع على زيد
حاصل في حال القيام ، وهذا
الصفحه ٣٥٤ : معيّن كأربعة وخمسة
فهو كخمسة عشر ، إلا أنه لم يركب لفظه.
ولا فرق في مثل
هذا العدد المعطوف بعضه على بعض
الصفحه ٧٤ : ، والياء.
المثنى وكلا مضافا إلى مضمر ، واثنان ، بالألف والياء ، جمع المذكر السالم ، وأولو
، وعشرون
الصفحه ٥١ : »
«مبني الأصل».
قال
الرضى :
هذا حدّ معرب
الاسم لا مطلق المعرب ، لأنه في صنف الأسماء ، فلا يذكر إلا
الصفحه ٨٩ : بعض
الكوفيين : انه تنوين ، حركت للساكنين فقويت بالحركة ، وهو ما اخترنا ، ان ارادوا
انه كالتنوين في
الصفحه ٣٧٣ : معاقبة للتنوين فهي كالتنوين ،
فمن ثمّ قلّ بناء الاسم معها كالخمسة عشر وأخواته ، والآن ؛ فاستكره دخولها
الصفحه ٥١٨ : العاص الثقفي يذكر فيها سوء عشرة أخيه (عبد ربه بن الحكم) ويتحدث
عن مقابلته لهذه المعاملة بالصفح والتجاوز
الصفحه ٩٥ : أولو ، وعشرون
وأخواته ؛
وأما ذوو ، فهو
داخل في حد الجمع المذكور على أي وجه كان ، لأن واحده : ذو ، قال
الصفحه ٤٣١ :
المنصوب على
الاختصاص
ومما أصله
النداء باب الاختصاص ، وذلك أن تأتي بأيّ وتجريه مجراه في النداء من
الصفحه ٢٧٣ : زيد ، وفيه نظر ، على
ما يجيء في بابه.
قوله : «جوازا
ووجوبا» ، نصب على المصدر ، أي حذفا واجبا أو
الصفحه ٢١٦ : باب
أعلمت هو الثاني من باب علمت ، كما يجيء في بابه ، والذي زاد بسبب الهمزة هو
المفعول الأول ، إذ معنى
الصفحه ٢٠٢ : والقيام منفيين عن المتنازع بعد ما كانا
مثبتين له ، وشرط باب التنازع ألّا يختلف المعنى بالإضمار في الملغى
الصفحه ١٧١ : ، وصفا كان أو غيره ، في باب أحمر ، كان ، أو
في غيره ، وسيأتي تمام الكلام عليه في موضعه.
وقياس قول
الصفحه ٢٠٣ :
مذهبه ، لأنهم يوافقونه ههنا في أن هذا من باب الحذف لا من باب الإضمار ، لأنهم
حذفوا الفاعل مع «الا
الصفحه ٣٦٨ : (١)
__________________
(١) يوم النقا : مراد
به يوم معين كان عند النقا وهو الكثيب من الرمل. جاء في الكامل للمبرد : وقال رجل
من طي