الصفحه ٣٣٢ : اهتداء القطا ؛ أي ولا اغتديت اغتداء الغراب بل أسرع من ذلك.
وإنما وجب حذف
الفعل في هذه المصادر لدلالة
الصفحه ١٧ : كبرياؤه عن أن تشتمل بحدّ ، تاهت في موامى
معرفته سابلة الأفهام ، وغرقت في بحار عزته سابحة الأوهام ؛ كل ما
الصفحه ٢٩٨ : :
المراد
بالتأكيد ، المصدر الذي هو مضمون الفعل بلا زيادة شيء عليه ، من وصف ، أو عدد ،
وهو في الحقيقة تأكيد
الصفحه ٥٣٣ :
المنادى :
تعريفه ، شرح
التعريف ، العامل في المنادى..................................... ٣٤٤
الصفحه ٤٠٥ : ء الأخير بكماله ، فإذا رخمت خمسة عشر قلت : يا
خمسة أقبل ، وفي الوقف تقلب التاء هاء في اللغتين ولا تخلّيها
الصفحه ٢٤٩ : .
ويجوز نصب هذا
الزمان المنكر ، وجره بفي نحو : الصوم في يوم ، أو يوما ، خلافا للكوفيين ، وذلك
أن «في
الصفحه ٥٠٥ : ، كما ذكرنا ، فالأول نحو : يوم الجمعة في جواب من قال متى
سرت؟ أي سرت يوم الجمعة.
وقد جاء بلا
قرينة
الصفحه ٢٥٤ :
واعلم أن «اليوم»
إذا وقع خبرا عن لفظي الجمعة والسبت جاز نصبه على ضعفه ، لكونهما في الأصل مصدرين
الصفحه ٤٨٧ : قولك : يوم الجمعة بوم مبارك ، فإنه لا بدّ أن يفعل في يوم الجمعة
فعل ، لكنك لم تذكر ذلك الفعل في لفظك
الصفحه ٢٩٦ : وخالدا اكراما لك : زيد ضارب ، وعمرو مضروب ، وأما يوم الجمعة فمضروب فيه ،
وخالد ، مضروب معه ، واكراما
الصفحه ٥٠ : المذكور بأن المضاف إليه في الحقيقة : المصدر المدلول
عليه بالفعل ، أي : يوم جمع الله ؛ قيل والدليل على أن
الصفحه ٣٦٩ : يجرّد «اثنان» (١) من اللام دون أخواته ، نحو قولهم : هذا يوم اثنين
مباركا فيه.
وإنما حكمنا
بكونها غالبة
الصفحه ٣٦٤ : ، واللام لا تمنع البناء ، كما لم تمنع في : الخمسة عشر.
قلت : إنما جاز
ذلك في «لا» لأن المنفى في الحقيقة
الصفحه ١١٥ :
ومسدس ، والسماع مفقود.
بلى ، يستعمل
على وزن فعال من واحد إلى عشرة مع يائي النسب ، نحو الخماسيّ
الصفحه ٣٦٢ :
معنى ، وكأنه باشره حرف النداء كما تقول في يا أيها الرجل ، وكذا أجاز ضم
عطف البيان المفرد التابع