الصفحه ١٢٥ : فاسقة ، وهما ، أيضا ، مبنيان
باتفاق ، قالوا لمشابهته (٣) باب نزال ، عدلا ووزنا ، ولم يكتفوا في المشابهة
الصفحه ١١٩ :
وأحمرينا (٢)
شاذ ، كما يجيء
في باب الجمع ، ولو كان جمع معدولا عن جمع ، وفعل يصلح لجمع المذكر
الصفحه ١١٤ : بلدا بلدا ، فكان
القياس في باب العدد ، أيضا ، التكرير ، عملا بالاستقراء ، والحاقا للفرد المتنازع
فيه
الصفحه ١٥٦ : :
سيبويه ، وخمسة عشر علما فان الأفصح ، إذن ، مراعاة البناء الأول ، على ما يجيء في
باب المبنيات.
الصفحه ٤٣٣ : يظهر في باب الاختصاص حرف النداء المكروه مجامعته للّام.
وقد يأتي
الاختصاص باللام أو الإضافة بعد ضمير
الصفحه ١٥ :
شكر وتقدير
يرجع الفضل في
إخراج هذا الكتاب على هذه الصورة إلى فضيلة الأخ الشيخ ابرهيم رفيدة
الصفحه ٣٢ : المنصوبات في نحو : ضرب زيد عمرا
أمامك يوم الجمعة ضربة ، ، وضرب زيد يوم الجمعة أمامك ضربة ، فإن المرفوع في
الصفحه ٢٢٦ : إلا زيد ، عند أبي علي ، كما يجيء في باب الاستثناء ، وكذا
قولهم : خطيئة يوم لا أصيد فيه ، أي : قل رجل
الصفحه ٣٤٣ : الاستعمال والأمثال لا
تغيّر.
واعلم أن
المفعول به يحذف كثيرا ، إلا في أفعال القلوب ، كما يجيء في بابها
الصفحه ٢١٥ : »
«له. تقول :
ضرب زيد ، يوم الجمعة أمام الأمير ضربا شديدا»
«في داره ،
فتعيّن زيد ، فإن لم يكن فالجميع
الصفحه ٥٠٤ : ظرفها كإضنفتها إلى المفعول به تكون غير مختصة بالشرائط المذكورة في باب
الإضافة ، وقد تكون بمعنى اللام
الصفحه ٣٧٧ : .
وقال بعضهم هو
عطف بيان لعدم الاشتقاق.
والجواب أن
الاشتقاق ليس بشرط في الوصف ، كما يجيء في بابه ؛ ولا
الصفحه ٤٥٩ : زيدا ضربته ،
والوفاق في اختيار النصب إذا فصل بظرف في نحو : آليوم زيدا ضربته.
والأسماء
المتضمنة
الصفحه ٤٩٧ : العلمية ، إلا أن تلك العلمية هي الجنسية ، كما في
أسامة ، ونذكر في باب العلم أن علم الجنس في معنى النكرة
الصفحه ٥١٢ : في الزمان ، وذلك أنه قال في التذكرة (١) على القراءة الشاذة : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ